واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

واحة الأرواح

أحمد الهاشمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولeahmea@yahoo.com

 

 آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي Empty
مُساهمةموضوع: آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي   آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي Icon_minitimeالخميس 10 يونيو 2010 - 1:43

السلام عليكم
****
سعدون ورمضان آل سويحلي
ومن بعدهم إبراهيم
شهداء ليبيين
نسيهم التاريخ
رغم أن مجدهم
باق ببقاء الدنيا
ولأجرالله أعظم
وهذه قصتهم


المجاهد إبراهيم رمضان السويحلي بطل من التاريخ



المجاهد الشاب إبراهيم السويحلي مواليد 1903 ــ زاوية المحجوب ــ مصراته أبن المجاهد المغوار رمضان السويحلي رمز الجهاد والتضحية تولى قيادة رجال مصراتة المسلحين من بعد استشهاد عمه سعدون في معركة{ المشرك } وكان عمره عشرين عاما , فقد عاصر وقت الغزاة وأبدى شجاعة في الدفاع عن الدين و الوطن , وقد ظهرت بوادر فدائية وإرادة صلبة عندما نشبت معركة فندق الجمل في 13 أكتوبر 1923 وكان متربصا لقوات العدو التي أشاعت الرعب والتقيل والفتك بالأبرياء ولم تأت قيادة المجاهد الشاب إبراهيم السويحلي من فراغ فقد تلقى تدريبات عسكرية في كلية نوري باشا وخاض المعارك الحربية قبل تقلده لمنصب قيادة المجاهدين , فاكتسب خبرة في ملاقاة الأعداء, ولم يكن اختيار المجاهد إبراهيم السويحلي للقيادة مجرد حادث فرضته أحداث المعارك الحربية ولا مجاملة في أسرة آل السويحلي..بل كان الاختيار مبنيا على أسس مجردة من العاطفة , وان الظروف القتالية الصعبة تحتاج إلى مواصفات تمثلت واجتمعت في شخصية إبراهيم السويحلي الدي تولى قيادة المجاهدين أثناء نشوب معركة الكراريم بمصراته التي حقق فيها المجاهدون نصرا ساحقا على قوات العدو بقيادته الباسلة وما أظهره من إقدام في معركة السدادة .وبعد انتهاء معارك الجهاد ــ توجه المجاهدون إلى سرت ثم إلى المشيطة ثم إلى السدادة ــ بحضور المجاهد أحمد السويحلي ــ حيث أمر المجاهد إبراهيم المجاهدين إلى العودة لمصراتة لمواصلة الكفاح المسلح وكان الأمر كذلك , وفي أثناء الهجرة إلى مصر قرر المجاهد إبراهيم السويحلي العودة إلى ساحة القتال حتى النصر أو الاستشهاد وكان له ما أراد ..عندما خاطب رفاقه بقوله { من كان منكم يريد الهجرة فليذهب مع الفريق المهاجر , ومن أراد مثلي مواصلة الكفاح حتى الاستشهاد فليتبعني }وأدار جواده غربا نحو سرت فتبعه جميع جنوده وهو موقف مشرف لهدا المجاهد وكدلك موقفه في معركة ـ السدادة ـ التي أعد لها العدو الإيطالي قوات كبيرة لمواجهة المجاهدين وبدأت المواجهات حتى وصلت منطقة الكراريم حيث كان المجاهد إبراهيم وبمعاونته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
************************************************** ***************

في يوم الثلاثاء 25 الماء من 1915 ف توغلت قوات الغزو الإيطالي بموقع رأس الطوبة المكان الذي شهد معارك طاحنة ومع قواته الغازية التي هزمت أمام صمود ومقاومة المجاهدين .وانتقاما لذلك وفي وسط موجة محمومة ومشحونة بالغضب والثأر والحقد , استعدت قوات العدو لتوجيه ضربة قاصمة لقوات المجاهدين بأسلوب همجي لا يعرف رحمة ولا شفقة يقتلون الأبرياء ويعتدون على الحرمات ويذبحون الأطفال ويشنقون الشيوخ ويثكلون بالشباب ويعدمون رميا بالرصاص كل مجاهد دافع عن أرضه وعرضه ., بادر المجاهد البطل رمضان السويحلي بعد انتصاره الساحق على الأعداء بمعركة القرضابية بملاقاة القوات الغازية المتوجهة صوب وسط مدينة مصراته (( إماطين ))للفتك بالأبرياء الآمنين والانتقام منهم جراء هزائم الطليان في القرضابية وأنقذ العائلات من شر العدو الغازي الذي أتى على الأخضر واليابس ليشفي غليله وحقده الأسود الدفين , ودارت رحى المعركة (معركة رأس الطوبة ) التي أستمرت من الفجر حتى العشاء , أستشهد في المعركة الدامية 150 شهيدا وقد تقهقرت قوات العدو راجعة إلى إماطين محتمية بالسور (( الكردون ))وهنا بدأت خيوط المأساة عندما خر صريعا أحد جنود الأعداء المنسحبين من المعركة , ولفظ أنفاسه الأخيرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

************************************************** *************
جرت أحداث هذه المعركة في 25 مايو 1915 ف عندما احكم الخناق المجاهد البطل رمضان السويحلي على الطليان المتواجين في اماطين , وحاولوا فك الحصار عليهم بقصد الوصول إلى البوارج الحربية المرابطة على شاطئ قصر أحمد لإنقاذ أنفسهم من المصير المشئوم , ولم تكن هذه المعركة بدون خسائر في
الشهيد رمضان السويحلي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
بداية المشوار الكفاحي للمجاهد البطل رمضان السويحلي ــــ بمعركة الهاني الشهيرة في 23 أكتوبر 1911 . عندما كان في صفوف فرقة مصراتة المقاتلة المشاركة في المعركة تحت قيادة الشهيد أحمد المنقوش الذي أستشهد على ثراها والذي أوصى قبل استشهاده بأن يتولى قيادة مجاهدي مصراتة المجاهد رمضان السويحلي , وبدون تردد قبل المجاهد رمضان السويحلي هذا الشرف وتولى القيادة رغم الخسائر التي حلت بهذه الفرقة , حتى أصيب بجرح في فخده الأيمن مواصلا مقاومة قوات العدو حتى تفرق شملها , حيث تلقى هذا الجيش المهزوم درسا آخر في معركة عين زاره في 8 ديسمبر 1911 , وواقعة طيراز في 19 ديسمبر 1911 ولم يكن بين هذه المعارك إلا فاصل زمني ــ يعد بالأيام التي تحولت فيها أرض طرابلس إلى محرقة ومقبرة للمعتدين , وعلى أثر هذه الهزيمة المنكرة قرر قادة هذه الحملة المجنونة (الغزاة )بأن يتوجهوا إلى مصراته لغرض الانتقام من أهلها الذين شاركوا في هزيمة الجيش وقد حاول هذا الجيش أن يجد موطأ قدم على شواطئ قصر أحمد إلا أن المجاهدين وعلى رأسهم قائدهم رمضان السويحلي كانوا لهم بالمرصاد وأمطروا على العدو بوابل من الرصاص وملتحمين معهم في قتال ضاري سقط فيه من الشهداء 50 شهيد وكان من أبرز قادة هذه المعركة المجاهد الحاج على لاغا الذي استشهد فيها والتي دارت رحاها في 26 يونيو 1912 ف وقد تمكن العدو بقواته المتداعية أن يشيع الرعب بين السكان وذلك بالفتك بالأبرياء .
وبعد هذا العدوان الدموي..تم احتلال (إماطين ) في 8 يوليو 1912 غير أن هذا الإحتلال لم ينل من عزيمة وإرادة الثوار في مقاومة الغزاة الطليان حيث واصل المجاهدون الدفاع والالتقاء مع الطليان في معركة ( الرميلة ) بمنطقة الغيران في 20 يوليو 1912 وقد خسر العدو 1000 قتيل وفقد فيها المجاهدون 50 شهيدا و60 جريحا وقد أصيب المجاهد رمضان السويحلي أثناء هذه المعركة وكادت تكون الإصابة قاتلة لولا عناية الله وحفظه
وبهذا فقد هبت الرياح بما لا تشتهي الإدارة العسكرية الإيطالية أمام شدة المقاومة الوطنية وأجبرت قادتها على إبرام معاهدة ـ أوش ـ في 15 أكتوبر 1912 ابرمها الأتراك مع الطليان كصفقة , والتي كادت أن تؤثر على الروح المعنوية وتولد الإحباط في الجبهة الوطنية وما كان من المجاهدين الا رفض هذه المعاهدة والتصدي لبنودها الاستعمارية وهو ما كان وراء تراجع العدو عن المعاهدة .وقد كان المجاهد رمضان السويحلي على رأس هذه المقاومة وهو كان السبب الرئيسي في تلاحم القوى الوطنية وبهذا الموقف المشرف تعززت مكانة المجاهد رمضان السويحلي, مما دعى الطليان لمقاومته ومحاولة كسبه لتنفيذ أهدافه العسكرية
ولكن بذكاء وبدهاء سياسي جعل الإيطاليون يعتقدون أنهم أوقعوا بالمجاهد رمضان ولكن هذا المجاهد دائما يردد قوله تعالى…. ( وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى )وتوجه المجاهدون بقيادة رمضان من مصراته إلى سرت وبالاتصالات السرية بالقنوات الوطنية المرابطة في بئر ــ بتعزاز ــ وتم الاتفاق أن يرابط ويثبت المجاهدون في مواقعهم لمواجهة القوات المعادية على أن ينقض المجاهد رمضان السويحلي على هذه القوات والانقلاب عليها من بداية المعركة .
وفي صباح يوم الخميس 28 /4 /1915 دارت رحى معركة القرضابية التي تعتبر (أم المعارك) , وكانت ملحمة بطولية انتصر فيها المجاهدون على قوات العدو .وعقب هذا النصر المعزز للمجاهدين ــ عاد المجاهد رمضان السويحلي ــ مجللا بأكاليل النصر وأزاهيره , وفي طريق العودة ألتحم المجاهدون مع القوات الإيطالية المهزومة على أرض تاورغاء ــ حيث أابتلعت أراضي السبخة فلول العدو .وبعدها وعلى أرض رأس الطوبة جرت معركة في 25 مايو 1915 وقد استشهد فيها مائة شهيد وقامت حكومة مصراتة في 15 أغسطس 1915 برئاسة المجاهد رمضان السويحلي الذي قام على الفور بمحاربة ـ الفتنة ـ عام 1916 بين القوات الوطنية والتي نزل على أثرها المجاهد سليمان الباروني عل شواطئ مصراته في ابريل 1916 والتي تزامنت مع وجود ( صفى الدين ) كغرض الضرائب وجباية الزكاة واستلام الغنائم وهي بذور فتنة أثارت حفيظة أهالي مصراته , حيث قاموا برفض هذا البرنامج وبذلك اتجه دعاة السنوسيين إلى باقي المناطق لتأليب الشعور المعادي لرمضان وتعميق جذور الفتنة بين الأشقاء, وللرجال مواقف فقد وقف الشيخ عمر المنصوري والشيخ معروف والشيخ سلطان بن شعبان في وجه هذه الفتنة وقد تم القضاء على رأسها وقتله وانهزمت السنوسية وفرّ صفي الدين وانطفأت جمار الفتنة في مهدها
وفي أعقاب الحرب العالمية الأولى التي قامت في أغسطس 1914 جرت المؤامرات عن طريق العملاء ضد الحركة الوطنية والمكائد التي دبرت للإيقاع بين المجاهد رمضان والسيد أحمد الشريف , حيث خاطب السيد أحمد المجاهد وصفي بك الخازمي على أنه كان عازما على إكرام رمضان بك السويحلي الكرم الذي يليق به كرمز من رموز الجهاد الوطني وبنهاية الحرب العالمية بانتصار قوات الحلفاء وانتهاء الحكم العثماني , تولدت فكرة قيام الجمهورية الطرابلسية وكان هذا في 16 نوفمبر 1918 ف بعد مشاورات مع زعماء الحركة الوطنية ــ سليمان الباروني ـ مختار بك كعبار , بجامع المجابرة بمسلاتة وأمام حشد كبير من القوى الوطنية تم اختيار أعضاء الجمهورية ومن أبرزهم ــرمضان السويحلي ـ سليمان باشا الباروني ـ أحمد المريض ـ عبد النبي بالخير , وتم اختيار مجلس الشورى برئاسة الشيخ محمد سوف , واختيار مجلس شرعي برئاسة الشيخ عمر العيساوي ,وبعد هذا المخاض تم إعلان الجمهورية الطرابلسية .كأول جمهورية في العالم العربي , وكان مولد هذه الجمهورية بعد أحداث عصيبة كادت تؤدي بوأد هذه الفكرة الوطنية , ومن أبرز الأحداث تلك المفاوضات التي جرت مع الطليان بواسطة عبد الرحمن عزام مع زعيم مصراتة ـ رمضان سويحلي ـ وما دار من خلاف بين إسحاق باشا ورمضان السويحلي والذي كاد يكيد لرمضان بالقضاء عليه ليسهل عليه السيطرة على الوضع المتوتر, ولكن إرادة الله حالت دون هذا الهدف وقد بادر الأمير عثمان بعد إعلان الجمهورية الطرابلسية بتسليم ما بعهدته المالية إلى الزعيم رمضان السويحلي بما في ذلك الأسلحة والذخيرة , وهو ما أثار حفيظة قوات الاحتلال الإيطالي التي توعّدت بالقتل لكل من يساند قيام الجمهورية الطرابلسية , وما كان من القوى الوطنية إلا تحدي هذه التهديدات , وقد خاطبت الجمهورية دول العالم ـ بأنها داعية سلام وأنها تدين العدوان وتتمسك بالمبادئ الإنسانية والحضارية .وكان المجاهد رمضان قد تغيب عمدا عن المفاوضات التي جرت مع الإيطاليين واكتفى بتكليف مفاوضين من بينهم من يمثلون الجاليات الأقلية مالطية ويهودية
وفي يوم الأربعاء 16 أبريل 1919 كان الاجتماع في قصر بن غشير والذي شارك فيه المجاهد رمضان بنفسه باعتباره أبرز زعماء الحركة الوطنية وممن يتمتعون بثقتها بالرغم من محاولة الوفد الايطالي من خداع زعماء القوى الوطنية وذلك بإملاء شروط بالمعاهدة المراد إبرامها لا يرغبونها وأصر الجانب الليبي على وضع رأيه والتي عرفت ـ بصلح ببنيادم ـ والذي عصفت به الأيام بسبب اختراق الوالي الإيطالي لبنود المعاهدة وفرض الوصاية للتدخل في الأمور الشرعية للبلاد.
وهو ما كان موضع المعارضة الشديد من قبل هؤلاء الأعضاء وقد اعتبره الجانب الإيطالي المتطرف هو استسلام وتنازلا عن السيادة الإيطالية , ومن ناحية أخرى أبدى الإيطالي المحتل سعادته بهذا الاتفاق الذي يهدف لوقف نزف الدماء لجيوشه حفاظا لهيبة إيطاليا والذي اعتبره الجانب الوطني ـ انتصارا تاريخيا ـ وظهر هذا في الاستعراض الذي نظمه فرسان المجاهدين إبرازا لمظاهرة القوة والثبات في المبدأ وخير دليل واسطع برهان على ذلك مقولة الأخ القائد (( أن مصراته قد شرفت ليبيا والأمة العربية بجهادها ضد الطليان )) وأن المجاهد رمضان السويحلي هو بطل القرضابية بدون منازع .


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طارق المجرى
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
طارق المجرى


عدد المساهمات : 562
نقاط : 884
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/04/2010
العمر : 63

آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي   آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي Icon_minitimeالأحد 18 يوليو 2010 - 18:17

كل من ينتمى وتعود أحد أصوله الى السويحلي…

أبناء وأحفاد أناس كان لمجرد ذكرهم ترهاب القلوب

…أناس غيروا مجرى التاريخ…


أناس لو وجدوا الآن لكان لهم شأن كبير فى مجرى الحياة.


شكرا اخى احمد الهاشمى

على المعلومات القيمه

التى لم اسمع عنها

الا فى واحتنا الجميله واحه الارواح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زينب بابان
مشرفة عامة
مشرفة عامة
زينب بابان


عدد المساهمات : 10543
نقاط : 16309
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
العمر : 52

آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي Empty
مُساهمةموضوع: رد: آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي   آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي Icon_minitimeالأحد 18 يوليو 2010 - 18:33

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آل سويحلي..هل تعرف شئ عن هؤلاء الشهداء؟؟؟بحث.أحمد الهاشمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
واحة الأرواح  :: الأقسام العامة :: واحة الشخصيات الدينية والتاريخية والأدبية والسياسية-
انتقل الى: