واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

واحة الأرواح

أحمد الهاشمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولeahmea@yahoo.com

 

 وفديناه بذبح عظيم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سارة عمر
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
سارة عمر


عدد المساهمات : 3690
نقاط : 4949
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 03/04/2010
العمر : 40

وفديناه بذبح عظيم Empty
مُساهمةموضوع: وفديناه بذبح عظيم   وفديناه بذبح عظيم Icon_minitimeالأحد 14 نوفمبر 2010 - 6:41

وفديناه بذبح عظيم Kwp1vrp8bleo98ig0aui
وفديناه بذبح عظيم


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]

هذه الآية الكريمة تذكرنا بحدث عظيم، ويوم جليل، وتسجل مواقف تربوية نبيلة، منها استسلام لأمر الله، ومحاربة الشيطان ورجمه، وتبين تضحية الأب بابنه، وطاعة وانقياد الابن لأبيه، فاستحق هذا الحدث الحفظ من التاريخ، وسجله القرآن الكريم ليتلي إلى يوم الدين، وأكدت عليه السنة المطهرة بل جعلته من أفضل الأيام.

أولا : فضل يوم النحر:

يغفل عن ذلك اليوم العظيم كثير من المسلمين مع أن بعض العلماء يرى أنه أفضل أيام السنة على الإطلاق حتى من يوم عرفة. قال الإمام ابن القيمSadخير الأيام عند الله يوم النحر، وهو يوم الحج)،

كما في سنن أبي داود عنه صلى الله عليه وسلمSadأن أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر)،

ويوم القر هو: يوم الاستقرار في منى، وهو اليوم الحادي عشر.

وقيل يوم عرفة أفضل منه، لأن صيامه يكفر سنتين، وما من يوم يعتق الله فيه الرقاب أكثر منه في يوم عرفة، ولأنه سبحانه وتعالى يدنو فيه من عباده، ثم يباهي ملائكته بأهل الموقف.

والصواب: القول الأول؛ لأن الحديث الدال على ذلك لا يعارضه شيء.

وسواء كان يوم النحر أفضل أم يوم عرفة: فليحرص المسلم حاجاً كان أم مقيماً على إدراك فضله، وانتهاز فرصته.

ثانيا :سنة الأضحية :

شرع الله الأضحية بقوله تعالى: ((فصل لربك وانحر)) الكوثر.

وقوله تعالى: ((والبُدْن جعلناها لكم من شعائر الله لكم فيها خير)) [الحج: 36]،

وهي سنة مؤكدة ويُكره تركها مع القدرة عليها لحديث أنس رضي الله عنه الذي رواه البخاري ومسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم ضحّى بكبشين أملحين أقرنين ذبحهما بيده وسمّى وكبّر.

ثالثا: فيما يجتنبه من أراد الأضحية :
إذا أراد المسلم أن يضحي ودخل شهر ذو الحجة فإنه يكره له أو( يحرم عليه عند بعض أهل العلم) أن يأخذ شيئاً من شعره أو أظفاره أو جلده حتى يذبح أضحيته لحديث أم سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذا دخلت العشر وأراد أحدكم أن يضحي فليمسك عن شعره وأظفاره) رواه مسلم وأحمد وفي لفظ: (فلا يمسّ من شعره ولا بشره شيئاً حتى يضحي)، وإذا نوى الأضحية أثناء العشر أمسك عن ذلك من حين نيته، ولا إثم عليه فيما أخذه قبل النية.
يجوز لأهل المضحي أن يأخذوا في أيام العشر من شعورهم وأظفارهم وأبشارهم.
وإذا أخذ من يريد الضحية شيئاً من شعره أو ظفره وبشرته فعليه أن يتوب إلى الله تعالى ولا يعود إلى ذلك، ولا كفارة عليه، ولا يمنعه ذلك من أداء الأضحية. أما إن أخذ من ذلك شيئاً ناسياً أو جاهلاً أو سقط الشعر بلا قصد فلا إثم عليه، وإن احتاج إلى أخذه فله ذلك ولا شيء عليه مثل أن ينكسر ظفره فيؤذيه فيقصه، أو يحتاج إلى قص شعره لمداواة جرح ونحوه.


رابعا: الحكمة من مشروعية الأضحية:

لأمرين

أ ـ التعلق بالسنن التربوية التي تربطك بذكريات إيمانية عبقة ، فهي تذكرك بتاريخ آبائك وأجدادك وأنبيائك السابقين، تذكرك بأبي الأنبياء إبراهيم وابنه إسماعيل ومحمد عليهم جميعا صلوات ربي وسلامه وتحلق بروحك معهم، وتتمنى اللحاق بهم والحشر معهم في مقعد صدق عند مليك مقتدر،

فيرتبط قلبك بحب تقليدهم وتتحمس نفسك لدراسة قصصهم.

وجاء في حديث أنه سئل صلى الله عليه وسلم عن الأضحية, فقال: " سنة أبيكم إبراهيم " رواه الترمذي.

فهذه القصة تذكرنا بحدث عظيم، حدث التضحية والفداء العظيم الذي يدل على الاستسلام لأمر الله. من أبي الأنبياء إبراهيم عليه الصلاة والسلام ومن ابنه إسماعيل حين جاءه الوحي في الرؤيا لإبراهيم بأن يذبح ولده إسماعيل عليهما السلام واستجاب لهذا الوحي، وذهب إلى ابنه وفلذة كبده، إسماعيل بكره الوحيد الذي جاءه على الكبر، وعلى شوق وفي غربة، فبعد هذا كله، وبعد أن رزقه الله، وبشره بغلام حليم، وبلغ معه السعي، وأصبح يرجى منه، جاءه الوحي عن طريق الرؤيا الصادقة ليذبحه إنه اختبار شديد، وامتحان عسير،على أب في مثل هذه السن، وفي مثل هذه الحال،
وفي ولد ذكر نجيب حليم، وبعد أن بلغ معه السعي، في سن أصبح يرجى منه، كل هذا ويأتيه الأمر الإلهي: اذبحه ! يريد الله أن يختبر .. قلب خليله إبراهيم ؟؟

أما زال خالصًا لله عز وجل ؟ أم أ صبح متعلقًا مشغولاً بهذا الولد؟ هذا هو البلاء المبين ..

والامتحان الدقيق العسير، ولكن إبراهيم نجح في الامتحان، ذهب إلى ابنه، ولم يرد أن يأخذه على غرة، ولا على غفلة، ولكن بصره بالأمر وقال له: يا بني إني أرى في المنام إني أذبحك، فانظر ماذا ترى) (الصافات: 102)
ولم يكن في روعة موقف الوالد إلا موقف الولد فإنه لم يتمرد، ولم يتردد، بل قال في ثقة المؤمن وإيمان الواثق: (يا أبت افعل ما تؤمر ) نفذ ما لديك من أوامر(ستجدني إن شاء الله من الصابرين) (الصافات: 103)

كلام يشيع منه نور الإيمان وقوة اليقين، وذل العبودية الاستسلام، وحسن التوكل على الله، والاستسلام لأوامره.

لم يجعلها بطولة أو ادعاء للشجاعة، بل علق ذلك على المشيئة (ستجدني - إن شاء الله - من الصابرين ) رد الأمر إلى الله، ووكله إليه سبحانه وتعالى،

فهو الذي يهب الإنسان اليقين، يمنحه الصبر، ويهبه قوة الأعصاب،

(فلما أسلما) (الصافات: 103) أسلم الوالد ولده، وأسلم الولد عنقه، (وتله للجبين) صرعه إلى جبينه، وأراد أن ينفذ ما أمر به، جاءته البشرى،

(أن يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا إنا كذلك نجزي المحسنين إن هذا هو البلاء المبين .

وفديناه بذبح عظيم) (الصافات: 104 -107)

جاءه جبريل بالذبح العظيم، أحضر الكبش وقال له: اذبح هذا بدلاً عن ابنك .

فأصبحت سنة في هذا اليوم. نضحي تذكيرًا بهذا الحدث.

و الأمم دائمًا تحاول أن تخلد أحداثها، وتجسد ذكرياتها العظيمة وتحتفل بأيام مجدها.

يوم الاستقلال يوم الجلاء . يوم النصر. –الخ فكذلك هذا اليوم من أيام الله،

من أيام الإنسانية، من أيام الإيمان هذا يوم بطولة خالدة، خلده الله بشعيرة الأضحية.

فالمسلم يضحي في هذا اليوم، إحياء لهذه السنة الكريمة.


ب ـ لقد شرع الله الأضحية أيضا لتكون يوم العيد

وما بعد العيد توسعة على الناس. وتشرع ابتداء من صباح يوم الأضحى، بعد صلاة العيد،

و بعض الناس يخطئ فيذبح الأضحية ليلة العيد، نظرًا الزحام القصابين أوالجزارين، وهو بهذا يخالف الآية الكريمة(فصل لربك وانحر) فالنحر بعد صلاة العيد، وهكذا نتعلم من الإسلام الدقة والنظام.

و نبتعد عن مخالفة سنة النبي صلى الله عليه وسلم وقد قال في هذا: " شاته شاة لحم " يعني ليس لها ثواب الضحية . إنما يكون ثواب الأضحية إذا ذبحت بعد الانتهاء من صلاة العيد.

فالأضحية عبادة وقربة إلى الله، والقربات والعبادات منها ما هو محدد بأوقات معينة، والأضحية من هذا النوع، فوقتها محدد بكونه بعد صلاة عيد الأضحى . فإذا كان هناك أكثر من مكان في البلدة لصلاة العيد، فبعد أسبق صلاة تكون الأضحية .

ويجوز تأخير الذبح إلى اليوم الثاني أو الثالث من أيام التشريق، يعني يجوز إلى عصر اليوم الرابع من أيام العيد، أي اليوم الثالث عشر من شهر ذي الحجة.

وقال بعض أهل العلم بجواز الذبح في هذه الأيام ليلا أو نهارًا.


خامسا: حكمها :

الأضحية سنة مؤكدة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد ضحى عليه الصلاة والسلام عن نفسه بكبشين أملحين أقرنين عنه وعن آل بيته، قال: اللهم هذا عن محمد وآله وضحى عمن لم يضح من أمته صلى الله عليه وسلم . (رواه البخاري ومسلم).

وهي كذلك سنة مؤكدة في معظم المذاهب، وواجبة في مذهب الإمام أبي حنيفة،

والواجب عنده شيء أقل من الفرض، وفوق السنة. وهذا الواجب، من تركه يكون آثمًا، إذا كان من أهل اليسار والغني. فإن لم يثبت وجوبها فهي سنة مؤكدة وفيها فضل عظيم.

وورد هذا الحديث في فضلها الذي رواه الترمذي في كتاب الأضاحي وحسنه ووا فقه السيوطي،

ورواه وابن ماجه في كتاب الأضاحي، عن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

( ما عمل آدمي من عمل يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم إنها لتأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها وأن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض فطيبوا

بها نفسا) ثم قال الإمام الترمذي : وفي الباب عن عمران بن حصين وزيد بن أرقم قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب لا نعرفه من حديث هشام بن عروة إلا من هذا الوجه وأبو المثنى اسمه سليمان بن يزيد وروى عنه ابن أبي فديك قال أبو عيسى ويروى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في الأضحية لصاحبها بكل شعرة حسنة ويروى بقرونها .



عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ كَانَ لَهُ سَعَةٌ وَلَمْ يُضَحِّ فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا". أخرجه ابن ماجه (2/1044 ، رقم 3123) ، والحاكم (4/258 ، رقم 7565) وقال : صحيح الإسناد. وصححه الألباني (صحيح الجامع ، رقم 6490). قال العلامة السندي في "شرح سنن ابن ماجه": قَوْله (سَعَة) أَيْ فِي الْمَآل وَالْحَال قِيلَ: هِيَ أَنْ يَكُون صَاحِب نِصَاب الزَّكَاة (فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا) لَيْسَ الْمُرَاد أَنَّ صِحَّة الصَّلَاة تَتَوَقَّف عَلَى الْأُضْحِيَّة بَلْ هُوَ عُقُوبَة لَهُ بِالطَّرْدِ عَنْ مَجَالِس الْأَخْيَار وَهَذَا يُفِيد الْوُجُوب وَاللَّهُ تَعَالَى أَعْلَم. انتهى كلامه رحمه الله تعالى. وقد ذهب إلى وجوب الأضحية على القادر ربيعة والأوزاعي والليث والمشهور عن أبي حنيفة أنها واجبة على المقيم الذي يملك نصابا (أي نصاب الزكاة).

وجاء في حديث آخر أنه سئل عن الأضحية . فقال: " سنة أبيكم إبراهيم ". (رواه الترمذي والحاكم وقال: صحيح الإسناد، قال المنذري: بل واهية). ولهذا، فالضحية إما سنة مؤكدة، وإما واجب،

والمذاهب الأخرى غير الأحناف تكره لمن كان من أهل اليسار ألا يضحي، فيوسع على نفسه وعلى أهله، وعلى من حوله من الفقراء والجيران.



سادسا : توزيع الأضحية:

يسن للمضحي أن يأكل من أضحيته ويهدي الأقارب والجيران ويتصدق منها على الفقراء قال تعالى:

((وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)) الحج 36، وقال تعالى: ((وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ {22/27} لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ)) الحج 28

وكان بعض السلف يحب أن يجعلها أثلاثاً: فيجعل ثلثاً لنفسه، وثلثاً هدية للأغنياء، وثلثاً صدقةً للفقراء. ولا يعطي الجزار شيئاً منها على سبيل الأجرة.

ومن السنة في توزيع الأضحية إذن أن يقسمها أثلاثًا، ثلث لنفسه وأهله،

وثلث لمن حوله من جيرانه، وثلث للفقراء والمساكين. ولو تصدق بها كلها لكان أكمل وأفضل، إلا بعض الشيء يتبرك به ويأكل منه.

ومن شروط الأضحية السلامة من العيوب.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلمSadأربعة لا تجزئ في الأضاحي: العوراء البيّن عورها والمريضة البيّن مرضها، والعرجاء البيّن ضلعها، والعجفاء التي لا تنقي) [رواه الترمذي].

وما يجزئ في الأضحية إذن هو: الإبل والبقر والغنم.. لأنها هي الأنعام .

فيصح أن يذبح أيًا من هذه الأصناف. والشاة عن الواحد .

والمقصود بالواحد: الرجل وأهل بيته . كما قال النبي عليه الصلاة والسلام: هذا عن محمد وآله.

وقال أبو أيوب: كنا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم يذبح الرجل عن نفسه وأهله شاة واحدة،

حتى تباهي القوم فصاروا إلى ما ترى. فهذه هي السنة.

وبالنسبة للبقر والإبل، فيكفي سبع البقرة أو سبع الناقة عن الواحد، فيستطيع أن يشترك سبعة أشخاص في البقرة،

أو في الناقة، بشرط ألا تقل البقرة عن سنتين والناقة عن خمس سنوات ، والماعز عن سنة، والضأن عن ستة أشهر الضأن الجذع أباح النبي عليه الصلاة والسلام ذبحه

ولو كان عمره ستة أشهر . واشترط أبو حنيفة أن يكون سمينًا، وإلا أتم السنة. وكلما كانت أسمن وأحسن كان ذلك أفضل، لأنها هدية إلى الله عز وجل .
فينبغي على المسلم أن يقدم إلى الله أفضل شيء، أما أن يجعل لله ما يكره.

فلا، ولهذا لا يجوز أن يضحي بشاة عجفاء هزيلة شديدة الهزال، أو عوراء بين عورها، أو عرجاء بين عرجها، أو ذهب أكثر قرنها، أو كانت أذنها مشوهة، أو ذات عاهة أيًا كانت هذه العاهة .

لا ! إنما ينبغي على المسلم أن يقدم الشيء النظيف لأنه كما قلت - هدية إلى الله سبحانه وتعالى .. فليتخير العبد ما يهديه إلى ربه . و ذلك من الذوق السليم والله سبحانه يقول: ((لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى)) الحج37.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

وفديناه بذبح عظيم Empty
مُساهمةموضوع: رد: وفديناه بذبح عظيم   وفديناه بذبح عظيم Icon_minitimeالأحد 14 نوفمبر 2010 - 10:00

جزاك الله خيرا

سارة عمر

كل عام وانتم بخير

لك تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وفديناه بذبح عظيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دعاء عظيم
» الامانه خلق عظيم
» دعاء عظيم وشامل
» الفن الإسلامي والخط العربي..تراث عظيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
واحة الأرواح  :: القسم الاسلامي :: واحة الحج المبرور-
انتقل الى: