واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

واحة الأرواح

أحمد الهاشمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولeahmea@yahoo.com

 

 قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اسحق قومي
مشرفين
مشرفين
اسحق قومي


عدد المساهمات : 30
نقاط : 66
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/04/2010
العمر : 74

قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Empty
مُساهمةموضوع: قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي   قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Icon_minitimeالثلاثاء 27 أبريل 2010 - 15:56

على يديك يتوبُ الجنون

( إلى صديقي في الجنون الشاعر حسان عزت
لكَ أنْ تجيءَ نتقاسمُ جنون القصيدةِ لوقتٍ ما)ا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عبد الأحد قومي


جنونٌ يستوطنُ القلبَ،

أزقةٌ متداخلةٌ تتوه بي،
صهيلاً أركضُ بكَ صوب الجنون.
جبناً نتلوهُ للهِ في الشهر المنصرمِ
الاحتراقُ يتوبُ على فؤاد الروح
المجزرةُ لبصقةٍ في عهر المدينة تفتحُ بواباتِ أشجارها للانهيار
الحروف تتساقطُ بي تلونُ دمنا، بحبهِ هنا وأخرى هناك
ياللقصيدة تجيءُ بكَ راسمةً طرقاتَ قريةٍ بعيدةٍ
البحرُ ينهضُ اشتهاءٍ لخنجرٍ أو ألفُ رمحٍ ومقصلة.
على يديكَ يتوبُ الجنونُ يغتالُ سلَّ الأمنياتْ
متى كسرّتُ الجنون لدفعتين مترعتين بالروحِ يدركني تماماً ؟
فأشربُ قرنفلةً وقبرةً وبلاداً لا تتسعُ لقبلةٍ
مُرّةٌ هي لحظةُ انفلاتِ الروحِ من سكةِ العمرِ.
تصطدمُ بكَ صخرةً لقبرٍ أو اعتراف.
تصعدُ أسلاكَ غربتكَ، ترتقيها وحيدةً تائبة
زحامٌ منتشياً بعفونةٍ ولفافاتٍ كسولة
ما الذي تعِدُّه طعاماً لهذا اليوم الاستثنائي؟!
لايجدي لهاثكَ وراءَ المعطوباتِ التي لن تجيءْ
لاتجدي حيلتُكَ بانصهار أصابعكَ في الخلافاتِ
شارعٌ يمتدُ مغطى بكَ وبالآخرين.
الأشجارُ المتناثرةُ على أطرافِ يديكَ تتوخى الصعود لوجهكَ
ضفيرتُكَ تُدركُ أنكَ تهذي بالبقيةِ الباقيةِ من روحُكَ
رياحٌ معطوبةٌ تزدحمُ فيها أشياؤك اللاملونةِ
تكركرُ الوردةُ عندَ سلمِ تلٍ… مصطنعٍ
نجمةٌ أصابها الزكامُ، عطستْ سحابةٌ ممطرةً
الأرضُ تتوحمُ أنفاسكَ
تلدُ بحراً لأصابعك متشظيةً باتجاهٍ لايعرفُ النمطَ السائد
لانهارٍ تتراكضُ …ننتهي لكفكَ،
تصبُ روحها.تُعلنُ توبتها،
تنامُ على أقدامكَ متسخةً بوباءِ حنينٍ لنهرٍ
يتوالدُ بالنواعيرِ والموحشاتِ والشهقة البكر.
كيفَ أضعتَ شهقاتكَ في المدينةِ التي لاترقصُ من وهجِ عينيكَ؟!!
وحيدةً تحفظكَ تماماً، لونك، رائحتكَ، قصائدكَ جميعها
إلاَّ قصيدةً واحدة.
جسرٌ معدٌّ لعبورِ حافلةٍ،
هذا السائقُ الخشنُ كمْ فكرةٍ أجهضها…؟!
سقطتْ لعشبِ بلادٍ يابس
أنتَ وحدُكَ مصابٌ بجنون قصيدة الروح
لاتخفْ نسيَّ الشرطي درسهُ
غادر رطباً ـ المكان ـ تركهُ لجرذٍ وفخٍ لفأرٍ لايُطارد.
***
عبد الأحد قومي










القصيدة الثامنة

قراءات الحجر

هذه القصيدة الفائزة بالتميز الأول مافوق الجائزة ومستوى
المهرجان للشعراء الشباب في سورية.السويداء.1997م.
**تقديم 1
سلامٌ عليكَ
سلامٌ إليكَ
سلامٌ لمنْ؟!
** تقديم2
تدحرجت دبابةٌ لحجرٍ
وصارت الحجرُ بلاداً
وصارت الدبابةُ كتلةَ حديدٍ يابس
نص شعري:
.هذا ركامُ روحٍ
أضفرُ عنقَ البحرِ،ضفيرةً لكَ، وأخرى أُزاوجُها
بليلكةٍ فيتوسدُني نهرٌ ويكونُ الحلمُ بلاداً
عندَ مدخلِ فكرةٍ يتلوكَ إلهٌ، فتنسلُ من راحة العمرِ
غباراً أو نضوجَ إجاصةٍ، واهٍ من صعودكَ
يخرُّ نيزكُ حُلمِكَ، تشتهي حطامكََ،تدثرُ روحكَ
ينقلبُ مداكَ، يصبحُ مجدياً في علمِ الرصاصةِ الواحدةِ.
تورقُ الكرمةُ ، تحبلُ بقبلةٍ، فتؤجلُ وقوفكَ في نافذةٍ
وتشهقُ بالبلادِ.
ما الذي يدفُعكَ لتؤرخَ عرسَ موتِ الكلمات؟!






** هو اشتهاءُ مفصلٍ حادٍ لفؤادِ البحر…
طريقٌ لايتوبُ مِنْ خطواتِكَ، مدينةٌ تسعلُ قصيدتكَ،
تُقصيها سياجَ وجهكَ،
فتنهمرُ ترابَ لغةٍ أو زنبيلاً تُعدِّه للرحلةِ التي تلي…
بمفردكَ تُحصي القبرات.
لاتُخطىءُ في ألوانها،يُباغتكَ موتُكَ،
فتنثرُ أصابعكَ فراشاتٍ تجيدُ عشقَ الضوءِ ولاتموت
ساعةٌ أُخرى وأقفلُ صندوق الدنيا
والطفلُ المولعُ بحلواهُ ينسى المشهد الأخير من دمكَ.
مَنْ يدلفُ روحهُ في صندوق الدنيا؟!
يرى المشهد الأخير
هي ضحكةٌ أو زكام، ترحلُ في ساعةٍ مناسبةٍ،
والوقتُ تُوهمهُ أنفاسُكَ، يخجلُ يتكورُ في لفافتكَ
تُحرقهُ ولا تنتشي ، يصحو صهيلُكَ، فتشتعلُ الساحةُ.
تقفزُ لأصابعكَ الياسميناتُ تؤاخي أصدقاءَكَ الذين سقطوا!!
هذا ركامُ روحٍ، أضفرُ عنقَ البحر،
ضفيرةً لعاشقٍ، وأُخرى أزاوجُها بليلكةٍ
فيتوسدُكَ نهرُكَ ويكونُ حلمُكَ كلَّ البلادِ.
***
لاتقتربْ هذا زهو العاصفة. هذه إطاراتك،
هذا نكوصُكَ …لاتقتربْ والمدُّ لايأتيكَ
فجِّرْ مَداكَ، لقّمهُ، وارفعْ رتاجهُ الصدىء
اقتحمْ رؤياكَ، وجهكَ مدىً،









والريحُ تنحني لجديلتكَ الرائحةِ صوبَ قمرٍ موزعٍ بينكَ وبينكْ
افتحْ نكوصَ اللحظةِ، ـ مَنْ ذا الذي يقرأُ الفاتحة؟!!
عامٌ لرحلةٍ تاليةٍ،تركضُ القرنفلاتِ تشهقُ بالبردِ،
تمتطي شبقَ الآلهة.
هذي نبوءاتُكَ تستبيحُ قمراً،
يسقطُ في يديها يتكورُ،ينمو خارجاً، يصيرُ شجراً نقطفهُ
مولعاً بالنهرِ المصّوبِ للبحرِ.
عامٌ طويلٌ للفيلةِ، نفتحُ نافذةً للغبارِ،
الشمسُ مَنْ يعرفها يُصححُ اندثارَ ضوئها؟!
يوِّجهُ دخاناً يملأُ وريدها دفقةً كأرضٍ يعشقها اللعاب
ترابٌ لهُ طعمُ نباحٍ،
أشلاءٌ تحاصرها انهياراتُ شاعرٍ وساماً
لطعنةٍ منفردةٍ.
بطيءٌ حبُّوكُ أيُّها المنكسرُ
نفتكَ المرافىءُ مقفلاً،حاصرتكَ السفنُ بارداً
قتلتكَ الموجةُ وحيداً،خلفتكَ تزهو غريباً
والعامُ طويلٌ طويلْ
عامٌ قصيرٌ لايطأُ عتباتِنَا،وسادتهُ كومةُ أطفالٍ
تتهجى قتل بويضاتها…افتحْ قلبكَ للعبورِ المحاصرِ
فأنثاكَ لم تتعلمْ كيفَ تشرأب بُعادكَ، تصنعهُ
حضوراً
نهرٌ يبتلعُ نواعيركَ،
يقضمُ الجسر الذي يحبلُ من خطواتكََ المبّللةِ بأحلامِ صديقةٍ تطرزُ عقلكَ بالقصيدةِ.









هي خطوتُكَ التي تؤكدُ موتَكَ
مَنْ يبعثهُا مديدةً تصهرُ السلك المانعَ المصنوعَ من وردةِ دمِكَ؟!!
وكلُّ مَنْ حولكَ سرابٌ يفرُّ من أضافركَ
سرابٌ مباحٌ للمدى .والمدى مفتوحٌ للغباءِ.
لاتكنْ عارفاً ينساكَ القطيعُ المولعُ بقتلِ قُبّراتكَ
كنْ أنتَ، قاستكَ الريحُ …كنتَ بطولها
كُنتَ بعرضِ الشوكة المدببة،
تُرابكَ تحملُهُ زوّادةُ عامٍ لايجيءُ
ترفعهُ تأشيرةَ دخولٍ.
متعبٌ نهركَ من رحيل خطوتكَ،
شهوتكَ القصائدُ. ـ القرارُ صنَعتْكَ أضحوكة لمكوكٍ ،يلفُّ أفكاراً وأصابعَ راتجة
قاتلُكَ يتفوقُ في حرفةِ امتصاص شعركَ يجعلهُ يابساً
كما عظمة كلبٍ يتوه، يطرّي ثنايا السوط،
يضربُ عنقَ زهرةٍ، لاتنتشِ هو الآنَ وقتُكَ
هو الآن وقتٌ يؤدي إلى موتكَ
مائلةٌ يمسها الله بكَ،
تنتفضُ يكونُ حلمكَ فراغاً
مَنْ يبعثني سواكَ؟! يأطِّرُ خوفهُ، يتلو جفونه خيطاً
يعشقُ ـ يعبُّ رائحتي
غرفةٌ …صومعةٌ، تتسعُ
تصيرُ أرجوحةً
ومثلَ إطارات تفتحُ زواياها
تمتدُ.









إلاكَ مَنْ ذا الذي يوحِّدُ فينا المقصلة؟؟!!
كسيفٍ تطلعُ من جثةِ قاتليكَ، نصرخُ قتلاً كان توحُّدنا
توجسنا كنتَ ولم تجيءْ
حنانيكَ كيفَ تعودتَ قتلي؟!
وتمرُّ وحيداً من جورب امرأةٍ
هي وطنٌ لجمعٍ مركولٍ في بواباتِ طيفٍ يعبرُنا ولايعبرُ زهوكَ
مكترثٌ بيديكَ،يعدُّ أصابعها، يخطىءُ في تقصي عذوبتها
مَنْ يفتحُ المدينةَ؟!!
تتأرجحُ تائهةً كسورةِ إنجيلٍ
حرثناهُ وكانَ الحصادُ ممهوراً بقفةٍ للنّياتِ
لاتعتذرُ الأنصالُ من جراحِها…
ولاتسعْكَ هي ولاتتسعُ
لوجهها الطافحِ باشتياقك للدفءِ محمولاً على نصلٍ.
كمْ مرّةً أَحرقتَ أصابعكَ وأنتَ تعدُّ أَصدقاءَكَ الذينَ رحلوا؟؟؟!!!
مراكبٌ أَدمنتْكَ وأنتَ لاتبحرُ،
مابالُكَ لاتُغامرُ؟
مابلُكَ تغامرُ بكلِّ لحظاتكَ المشنوقةِ على بوابةِ القلب
رويدكَ أيُّها المنكسر حتى الثمالة،تُفاجئُكَ المنحنياتُ السريعةُ
ولاتحظى منكَ ولو بشراعٍ للسفرِ المقدسِ،
لوجهكَ الدفين بين يديك.
وحيدٌ أنتَ…كمْ قلتَ لنفسكَ( زوربا)
أصابعُكَ تعضُها النوافذُ المزوّرةُ بالمستحيلْ
بردٌ ولفافات،









تصنعُ أيقونتكَ…تتوجسها
فلا يفرُّ من يديكَ إلاَّ يديك.
أَتجيئُكَ اليقظةُ؟!!
ونفسكَ موحشةٌ بالبردِ،
جرعةُ دفءٍ وحصارٌ
يتفتقُ عندَ جبالِ شهوتكَ المباحةِ لكلِّ (كينا) البلاد…،
وأنتَ أنتْ… تكابرُ ـ
ماذا تفعلُ حين تُباعُ أحلامكَ دفعةً واحدة؟!!
ماذا تتوخى أيّها الرجلُ المعطوبُ بالقصيدة وكمشةِ الروح،
أفعىً لمداكَ، أفعىً لرؤياكَ،
عامٌ ينصرمُ ووجهكَ مشرّعٌ
لطعنةٍ قدْ تجيءْ . أيّها الوارفُ بالقتامةِ،
وتوجس البكاء كنوافيركَ المتفتحة لزهرةِ قلبكَ
بالأصابعِ تبدأُ، حمولتُكَ مَنْ يزنها
يُقدرُ حجومها…
يدركُ سعتها…؟؟؟!!!
عند ركبتكَ منعطفُ البلاد الجميل…
عيونكَ منسوبُ نهرٍ يطفو. ـ ما الذي تشتهي حين تمرُّكَ القرنفلاتُ؟!
كيفَ تلّون الرائحة بالأصابعِ؟!
دوارٌ يصبُ سمكةً تعشقُ شباككَ الممزقةِ،
حينَ تمرُّكَ أحذيةٌ سميكةٌ، بداوة عسكرٍ…
ما الذي تدهسهُ من أفكاركَ
طفلٌ أمْ همسةُ مدفعٍ ؟!









وعندما لايمركَ أحدٌ تُصابُ فقراتُكَ بالارتجاف.
حلمٌ تبدأُ، حلمٌ تنتهي، آهٍ منكَ …كمْ تحلمُ؟!!
هو آخر المدى المملوءُ بكَ،
لاتعطي وجهَكَ للريحِ تجتاحُكَ الرماحُ والسيوفُ الصدئةُ.
ساومتكَ المحاجرُ أنْ تتلوها
مرةً أُخرى وأُخرى، ليتكَ الآنَ تبيعُ دمكَ.
ترى جفنةً من رمال يديكَ،
شاعرٌ
أضاعَ أصابعهُ في جريان نهرٍ لايحصي …
كمْ من البلاد مرّها؟!
حين كان الجليدُ يتوزعُ شرياناً شرياناً لرُوحكَ…
آهٍ أيُّها المنكسرُ
هل تُدركُ الأرضُ قدميكَ…؟!!
وأنتَ تسبقُ المطرَ المحاصرِ بالثلوج
لا أحدَ يبيعكَ سلةً تحملُ أفكاركَ
هل ستضعها في جيوب سترتكَ المثقوبةِ؟!!
أمْ ستتلوها على مسامع العصافير التي فاجأها القنصُ؟!
والمطاراتُ لاتحملها للبلاد الحارةِ ستموتُ عند متراسِ الجليدِ…
المُعدِّ لقتلها…
لاتفتح يديكَ تَصبْ بالسعالِ
كمْ مرّةً علمتكَ القبراتُ أنْ ترفضَ موتَكَ.؟!
كمْ مرّةً عرفتكَ الهجرة؟










كمْ مرّةً تُهاجرُ؟!
هذا المزادُ ماذا يفيدكَ …الخنجرُ المغروس في ظهركَ؟
محكمةٌ لاتخافكَ، محكمةٌ لاتخافُ حاكميها
ارفضْ موتكَ قدْ لاتُهاجر!
ماذا أُسّميكَ أيُّها الفصلُ بين التوبةِ وزفاف المقصلة…؟!
وتدخلُكَ البلادُ
تأخذكَ لقمةٍ ليستْ هي الجلجلة.
وحُدكَ تقُصى بالنباح والبلاغات للمزبلة.
احفر صهيلُكَ في جدار الهيكلِ،
افضحْ حُراساً فكروا في حيلةٍ تُنشىءُ لكَ قاموساً ومجزرة.
إذنْ هذا نفيرُ المقصلة…
افتحْ بوابة القلبِ، مزّق لغةَ المهزلةْ
ابعثْ صهيلكَ
انشر دروعكَ
آن جحيمكَ يشتعل
آن جحيمُكَ يشتعل.
****
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي   قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Icon_minitimeالثلاثاء 27 أبريل 2010 - 16:36

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ورود وشموع على روح الفقيد

عبد الأحد قومي

رحمه الله

سيدي الأديب إسحق قومي

كلمات قريبة العهد من الروح

بل روحانية حد السماء


أشكرك لنقلها

وأشكرك على كل شئ

لك خالص تحياتي

وتقديري أنا

أحمد الهاشمي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي   قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Icon_minitimeالأحد 2 مايو 2010 - 4:41

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

كنتُ هنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مصطفى أحمد الهاشمي
الأعضاء
الأعضاء



عدد المساهمات : 76
نقاط : 70
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/04/2010

قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي   قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Icon_minitimeالخميس 13 مايو 2010 - 14:20

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

جميل ياشاعر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زينب بابان
مشرفة عامة
مشرفة عامة
زينب بابان


عدد المساهمات : 10543
نقاط : 16309
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 04/05/2010
العمر : 52

قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي   قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Icon_minitimeالسبت 28 أغسطس 2010 - 23:21

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سهام ابوالفضل
مشرفين
مشرفين
سهام ابوالفضل


عدد المساهمات : 232
نقاط : 479
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/05/2010

قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي   قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي Icon_minitimeالأحد 29 أغسطس 2010 - 0:25

عجز قلمي ولكن لم يعجز قلبي عن الاحساس بتلك الروعه



رحم الله الأديب الشاعر\ عبد الأحد قومي



وجزا الله الناقل عنه الأديب\ إسحاق قومي



كل الخير


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]/4434/0257.g
if" border="0" alt=""/>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصيدة بعنوان: على يديكَ يتوبُ الجنون...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معزوفة: غفوتُ البارحة...للشاعر والأديب الراحل عبد الأحد قومي
» قصيدة: نكوص....للشاعر الراحل عبد الأحد قومي
» قصيدة بعنوان:ســـــــــــــــــــــــعاد....للشاعر اسحق قومي
» نفتتح واحة الأديب الأريب الراحل(عبد الأحد قومي)الغائب الحاضر
» موتي المضرجُ بالقبلات يقتلُ صراخَ العصافير...للشاعر عبد الأحد قومي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
واحة الأرواح  :: أقسام الكتاب و الأدباء و الشعراء :: واحة (((الأديب السوري الكبير الشاعرإسحق قومي))) :: واحة..الغائب الحاضرالأديب(((عبد الأحد قومي)))رحمه الله-
انتقل الى: