واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

واحة الأرواح

أحمد الهاشمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولeahmea@yahoo.com

 

 قصة يوم الشهيد (شاهد عيان)

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
قصي المعتصم-1
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip



عدد المساهمات : 21
نقاط : 45
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/10/2010
العمر : 68

قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Empty
مُساهمةموضوع: قصة يوم الشهيد (شاهد عيان)   قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Icon_minitimeالثلاثاء 7 ديسمبر 2010 - 6:40


قصة يوم الشهيد
(شاهد عيان)
الوفاء... لزمن الحب والحرب - 8


قصي المعتصم

كانت ليلة حالكة الظلام بسبب تلبّد السماء بالغيوم ..كانت توحي بقرب هطول مطر غزير مع مساء يميل إلى البرودة.
على امتداد نهر الكرخة، شمال شرق البصرة، وشمال الخفاجية، هناك ، كان اللّواء المشاة الآلي/25 من الفرقة المدرعة السادسة، يتخذ موضعه الدفاعي الى الشرق من النهر ومعه لوائي مشاة من الألوية الحديثة التشكيل....
كان ذلك في الثلاثين من شهر تشرين الثاني..ليلة الأول من كانون الأول 1981 الذي اعتبر فيما بعد (يوماً للشهيد)..فما قصة ذلك اليوم؟ ولممَ سمّيَ بهذا الاسم؟ وهل لهذا اليوم قيمة لدى من جاء مع المحتل ؟
لكن.... مازال هذا اليوم عزيزاً وغالياً لدى العراقيين الشرفاء الذين يعشقون تراب الوطن الغالي ، الذين دفعوا أغلى مالديهم ؟والذين عرفوا قيمة من استشهد من أجل أن يبقى علم العراق مرفوعاً وارضه سالمة ؟.
وستبقى ذكرى الشهداء الذين كانوا أكرم منّا جميعاً ماثلة أمام أعيننا على مر الأيام ، أمّا من استرخص تلك التضحيات ، وحاول تدنيس ذكراها ، فهؤلاء الى مزبلة التاريخ ، هم وأسيادهم ، ونهايتهم قريبة باذن الله وبسواعد الرجال الذين نذروا أنفسهم ليكونوا امتداداً لاخوانهم الذين سبقوهم ونالوا شرف الشهادة لأجل أن يبقى العراق وترابه الغالي مصاناً وطاهراً ...

بسم الله الرحمن الرحيم
(وأعدوا لهم ماستطعتم من قوة ، ومن رباط الخيل ، ترهبون به عدو الله وعدوكم)
صدق الله العظيم
هذه هي الآية القرآنية العظيمة التي كانت مرفوعة أمام مدخل قيادة الفرقة المدرعة السادسة في بعقوبة ...

واليكم القصة الحقيقية التي رواها شاهد العيان :

حدّثني (عادل) عمّا دار في تلك الليلة من أحداث ، والكلام هنا لـ(سلام) الشخص الذي يروي لي تلك القصص، حيث ما زلنا نتواصل كل ليلة، على شاطئ البحر، حتى الفجر..
تلك الليلة، كانت هادئة ، الصّمت يلفّ المكان، ونسمة الهواء البارد تداعب وجهنا ونحن نجري الإنذار المسائي اليومي لأغراض التدريب حيث تتواجد كل القطعات على أسلحتها، كممارسة لتوقع ما يمكن أن يحدث، أنهينا الممارسة، دخلنا إلى موضعنا وبدأنا بإعداد العشاء كما تعودنا كل ليلة.
أنهينا عشاءنا ، وبدأت الحكايات والنكات ، قتلاً للوقت في تلك الليالي الطويلة.
قاربت الساعة الحادية عشرة ليلاً، لمحت من بين الستارة الموضوعة أمام مدخل الملجأ أن هناك إنارةً قويةً في الخارج، خرجت لأرى ما هذا الضوء، شاهدت عدداً كبيراً من مشاعل التنوير في السماء قد جعلت الأرض كالنهار، البعض منها كان قريباً من الأرض والبعض مازال يشتعل حتى بعد سقوطه عليها ، استغربت لهذا الأمر، خاصةً وأن السماء بدأت تتساقط منها قطرات مطر خفيفة.....
عادةً يتم إبلاغنا عن هكذا ممارسات عندما تقوم بها قطعاتنا، لم أرتح للأمر وطلبت من المخابر ان يفتح جهاز المخابرة ، عسى أن تكون هناك رسالة لم نستلمها، كنت دبابتي ملحقة ضمن الفوج الأول من ذلك اللّواء والتي تحمل مدافع مضادة للطائرات وفجأةً سمعت صوت انفجارات مدوية، كان موضع خلف ناقلات الأشخاص المدرعة العائدة للفوج، شاهدت إحدى الناقلات تحترق..ثم الثانية..ثم الثالثة..حينها عرفت أن هجوماً قد شنّ على مواضعنا، طلبت من سائق الدبابة (ياسين) من ديالي أن يتوجه بسرعة لتشغيل المحرك والتهيؤ، لكنه تلكأ قليلاً ويبدو أنه لم يكن مرتدياً حذاءه بعد والموقف لا يحتمل التأخير فطلبت من (عدنان) من صلاح الدين وهو أيضاً سائق بأن يسرع في التشغيل ، حالما شغّل الدبابة كنت قد دخلت إليها وبدأت بتشغيل أجهزة الرمي، أخرجت رأسي لأرى ماذا يحدث في الخارج بعد أن يئست من استلام شيء على جهاز المخابرة، كانت مشاعل التنوير مازالت تضيء المنطقة، وإذا بي أرى منظراً لم أشاهده منذ بدأت الحرب، بحيث لم أصدق عيني أول الأمر ، وحسبت انني اعشو، ويتهيأ لي ماأرى!
شاهدت الأرض التي تمتد ما بيني وبين الساتر الأمامي الذي كانت الناقلات تحترق فيه أعداداً من البشر لا يصدق ! ومن كثرتهم لا تكاد ترى شبراً واحداً من الأرض ، بل رؤوس آدمية فقط، وأصوات صراخ وصياح لا أفهمه، طلبت من السائق أن يخرج الدبّابة من موضعها وينسحب فوراً الى الخلف لأنهم باتوا على بعد امتار من موضع الدبابة ،نادينا على ياسين ، لكنه بقي في الملجأ لم يخرج،ويبدو انّه شاهد الأيرانيون يقفون قرب باب الموضع ففضل عدم الخروج ، أحاط الإيرانيون بدبابتنا من كل الجوانب وهم يصيحون (سلّم عرب)..(سلّم عرب).
لم يرددوا غيرها وهم يطلقون النار على الفتحة العلوية للدبابة، وبسبب سيرها لم يتمكن أحد من الصعود إليها ، كنت خلالها أخرج رأسي قليلاً من فتحة الباب الوسطية العلوية لأرى ما هو الوضع في الخارج، لكنه ما زال كما هو وفي تلك اللحظة مرت من جانب رأسي بمسافة قصيرة قذيفة آر بي جي وهي قادرة على تدمير الدبابة بالكامل لو كانت الإصابة مباشرة، حينها بدأت بالرمي إلى الأعلى قليلآ وذلك لأن قواتنا وقوات العدو ملتحمة مع بعضها ولا يمكن التصويب بمستوى الأرض لإمكانية إصابة جنودنا في حال تواجدهم بذلك المكان..احدث تأثير ذلك الرمي المستمر رهبة كبيرة في نفوس الإيرانيين جعلهم يتركون ملاصقتهم للدبابة وينتشروا بعيداً، والبعض امتد على الأرض خشية إصابته، في تلك اللحظة استطعنا أن نفلت من قبضتهم ، بقينا كذلك، وأصبح الظلام دامساً مرةً أخرى ، لكن أصوات انفجارات المدفعية والأسلحة الخفيفة ما زالت كثيفة، كنا في بعض الأحيان ترتفع بنا الدبابة اثناء سيرها مترين أو ثلاثة ثم تنحدر بشدة، وذلك لانعدام الرؤية بسبب الظلام والدخّان الناتج من سقوط الفذائف ودخولنا بمواضع محفورة كاحتياط ضمن المنطقة، بقينا هكذا لمدة ثلاث ساعات ، كنت بين الحين والآخر أقوم برمي متقطع باتجاه المواضع التي كنا فيها وبارتفاع عالي نسبياً، حتى لا يؤدي لإصابة احد من قطعاتنا، وكذلك لتعريف من يتواجد قريباً منا بان تلك الدبابة ليست دبابة إيرانية، لأنه قد تلجأ القطعات الخلفية لضربنا ونحن نتقدم في الظلام دون أن يتبينوا من نحن، وتلك كانت بالفعل قد أنقذتنا حسبما عرفت لاحقاً..حاولنا جهد إمكاننا أن نخمن موقعنا ونتخذ طريقاً ممكن أن يوصلنا إلى النهر الذي كانت القطعات الإدارية متمركزة فيه، في تلك اللحظة بدأ المحرك يتوقف، حاول السائق جهد الإمكان ، لكن ، دون جدوى فالضغط الكبير عليه خلال الساعات التي مرت أدّت إلى تعطيله فتوقف نهائياً..بقينا لدقائق دون حركة لنتبين أين نحن، نزلت من الدبابة تطلعت حولي، وكانت المفاجأة ، لقد توقفت دبابتنا على بعد أمتار قليلة من حافة النهر..نهر الكرخة.لم أكن أتخيل أن القدر سيقودنا إلى ذلك المكان، ليس ذلك فحسب، بل تبين أنه لا يبعد سوى مائتي متر عن الجسر الرئيسي الذي يربط الجانبين، كانت الساعة قد قاربت على الرابعة فجراً..ذهبت ومعي احد افراد طائفة الدبابة وتركت السائق ومعه آخر، فقد قررت أن اجد وسيلة ما لسحب الدبابة من ارض المعركة مهما كلّف الأمر ، سرنا عدة دقائق نتخذ من النهر دليلاً لسيرنا حتى وصلنا الجسر، نادينا من بعيد..إخوتنا..نحن عراقيون ودبابتنا عاطلة.
فوجئت بان القوة التي كانت مرابطة على الجسر وكأنهم يعرفوننا ، تبين أنهم يراقبوننا منذ أربع ساعات حيث أن الأوامر قد صدرت لكافة الوحدات غرب النهر بالانسحاب الى النهر وأخذ موضع دفاعي عليه ، وكانت كل الوحدات تراقب حركتنا ومقاومتنا وكانوا معجبين بصمودنا، فلقد كان الإيرانيون يحيطون بنا من كل جانب طوال ساعات ، كانوا وكأنهم يشاهدون معركة بين دبابة عراقية وآلاف الإيرانيون الذين يحيطون بها يحاولون أسرها،وكان البعض من المجاميع الأيرانية تلوّح لنا بأيديهم بالتحيّة ظنآ منهم انها عائدة لهم وتتقدم باتجاه القوات العراقية حيث كان يبدو من وجهتنا حينما يضيء مشعل تنوير في الجو ،في حين كنّا ننسحب الى الخلف وهكذا بقيت تلك الدبّابة صامدة، كان المدافعين على النهر بعد انسحابهم يرونها كل وقت بمكان ومازالت تصوّب نيرانها باتجاه قوة العدو.
فوجئت بالتهاني التي تلقيناها وبعبارات الاعتزاز والتقدير لصمودنا كل تلك المدة، كانوا يحاولون إيقافنا ليعرفوا كيف يكون هؤلاء الرجال، كيف استطاعوا الصمود، كانت قيادة الوحدات كلها تراقب تلك الدبابة العنيدة، كان هناك فرح غامر لدى تلك القطعات لأن تلك الدبابة أوقفت زحف الألوف من تلك القوات المعادية لأن ظهورها في أوقات متعددة وبأماكن مختلفة كان يسبب إرباكاً كبيراً لهم وجعلهم يظنون أن قوةً كبيرةً تتوزع وتوجه نيرانها نحوهم، مما أوقف تقدمهم بعض الشيء ، اضافة الى الخسائر الكبيرة التي تكبدوها نتيجة المقاومة القوية من القطعات الدفاعية التي استبسلت في ايقاف زحف تلك القوات ، والّذي عرف لاحقآ ان هذا الهجوم الأيراني سمّي بهجوم المليون لأشتراك متطوعين وقوات ايرانية جاوز عددها مليون مقاتل والذي فشل فشلآ ذريعآ بتحقيق اي شيْ يذكر...
ذهبت إلى مقر وحدتي القريب من النهر واتصلوا باللواء وحصلوا لي على عجلة إنقاذ لسحب الدبابة من أرض المعركة فتلك كانت رفيقتنا ، والغالية التي وقفت صامدة فكيف لنا أن نتركها بعد أن أدت ما تعجز عنه العشرات من أخواتها.
أكملت مهمتي وقمت بسحب الدبابة إلى مقرنا، كانت القطعة الوحيدة التي نجت من الدمار وعادت سالمة..
أطل الفجر ..كانت قواتنا قد أعدت اللواء 30 واللواء 17 المدرعين للفرقة المدرعة السادسة.. لشن هجومها المقابل مع طلوع الفجر..ثم بدأ الفرسان الأبطال..بدأ رجال العراق الأوفياء صولتهم..
ولم تمض سوى ساعات قليلة ..حتى هربت كل تلك القوات المهاجمة واستعادت قواتنا مواضعها وكبدت العدو خسائر كبيرة من قتلى وأسرى ، وفشل هجومهم المليوني ،وفرّوا من ارض المعركة بسبب صمود القوات المدافعة والتكتيك الذي استخدم في سحب القوات الامامية لتقليل الخسائر وعدم اعطاء فرصة للعدو لأستثمار الفوز والتقدم ، ومن ثمّ الهجوم المقابل...
ونزل الجنود والضباط ليخلو الخسائر التي حصلت ولمعرفة مصير أعداد من جنودنا ..وكانت المفاجأة..لقد وجدوا العشرات من أبناءنا..كانوا مكبلي الأيدي والأرجل وقد تم قتلهم وهم بتلك الحالة ...لم يستطيعوا تحقيق نصر صغير بهجومهم بهكذا حجم من القوات الذي فاقت نسبته قياسآ للقوة المدافعة مئة الى واحد ، فلجأوا لقتل الأسرى العزّل ...
ذهب بعض من جنودنا ليبحثوا عن (ياسين) ، وجدوا ياسين مكبلاً في الموضع وعدة رصاصات اخترقت جسده الطاهر رحمه الله...
عشرات من هؤلاء الأسرى وجدوا مكبلين ، مجتمعين ، وفرادى..وأجسادهم ممزقة بالرصاص والبعض قطعت اعناقهم .......لقد انتقموا لفشلهم بتحقيق انتصار على قواتنا في تلك المعركة..وذلك بقتل الأسرى الذين صمدوا بالدفاع عن وطنهم وكان من ابرز من انتقموا منهم البطل الشهيد نائب ضابط (هادي) من اهالي ديالى والذي قاموا بالتمثيل بجثته ( رحمه الله ) لانه لوحده كبّدهم خسائر كبيرة ووقف سدّآ منيعآ بوجههم وكانه فوج مقاتل وليس فردآ واحدآ من ابناء العراق الأبطال .....

اعتبر ذلك اليوم الأول من كانون الأول 1981 يوماً للشهيد ..وتلك كانت معركة الخفاجية الثالثة.....
هكذا كان العراقيون يقاتلون .......يدافعون عن وطنهم ....
وهكذا كان أسرانا يعاملون..
التاريخ لن ينسى بطولات هؤلاء الرجال..فلولاهم..لضاع العراق..ولأصبح تابعاً ذليلاً..
واليوم...!
هل أوفينا هؤلاء الرجال حقهم؟!
هل عرفنا أين أصبحت عوائلهم؟!
هل قبّلنا جباه أبنائهم؟!
وهل...مازلنا ..نذكرهم؟!
( ان أمة لاتكرّم من ضحّى من اجل عزّتها .....سوف لن تجد اليوم من يضحّي لأجلها ....وهكذا .....تموت الأوطان ...)

qosay55@yahoo.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة يوم الشهيد (شاهد عيان)   قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Icon_minitimeالثلاثاء 7 ديسمبر 2010 - 13:48

والله لم نوفِ أي منهم حقه مهما قلنا

الذين ضحوا بالنفيس والغالي

تركوا زوجاتهم واولادهم وممتلكاتهم

وجادو بالنفس فداءً للتراب الوطني

اشكرك سيدي الغالي

قصي المعتصم

اديبنا الراقي

كن بخير

تحياتي

وكل عام وانتم بخير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبض أنثى
الأعضاء
الأعضاء
نبض أنثى


عدد المساهمات : 298
نقاط : 294
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 17/04/2010
العمر : 44

قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة يوم الشهيد (شاهد عيان)   قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Icon_minitimeالأحد 19 ديسمبر 2010 - 19:54

جميل ما رأيت هنا تسلم استاذي القدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شاعر المساء
الأعضاء
الأعضاء



عدد المساهمات : 87
نقاط : 115
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/12/2010
العمر : 56

قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة يوم الشهيد (شاهد عيان)   قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Icon_minitimeالثلاثاء 21 ديسمبر 2010 - 12:10

رائع واكثر

لك جزيل الشكر والتقدير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قصي المعتصم-1
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip



عدد المساهمات : 21
نقاط : 45
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 15/10/2010
العمر : 68

قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة يوم الشهيد (شاهد عيان)   قصة يوم الشهيد (شاهد عيان) Icon_minitimeالإثنين 27 ديسمبر 2010 - 0:28

شكراً لردودكم المفعمة بالود والوفاء لمن دافع عن وطننا ..الأستاذ أحمد الهاشمي ...الأخت نبض أنثى ...الاستاذ شاعر المساء ...وأعدكم بالمزيد من بطولات ابناء العراق ...فهذه هي خطوتي الأولى ، والقادم ...باذن الله سيكون أكثر ...
مع فائق الود والتقدير
قصي المعتصم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة يوم الشهيد (شاهد عيان)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يلبسون الزي العسكري الليبي ويتحدثون الفرنسية شهود عيان: الحكومة الليبية تستعين بـ"مرتزقة أفارقة" لقمع المتظاهرين
» محمد جوهردوداييف..الشهيد المجاهد
» أصلان مسخادوف...الشهيد المجاهد
»  مقالة عن الشهيد عبد الرحيم محمود
» نبذة عن الشهيد مصطفى كامل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
واحة الأرواح  :: أقسام الكتاب و الأدباء و الشعراء :: واحة الأديب قصي المعتصم-
انتقل الى: