حدث في مثل هذا اليــوم..متجـــــدد

فى مثل هذا اليوم
3 ديسمبر

أحداث

[size=21]الصدر الأعظم يصدر أمرا بإعدام القائد العثماني ملك إبراهيم باشا
[/size]

[size=16]في مثل هذا اليوم 3 من ديسمبر 1685م

[/size]

[size=21]اصدر الصدر الأعظم أمرا بإعدام القائد العثماني الفذ "ملك إبراهيم باشا" بعد سيطرة الألمان على قلعة أويفار، متهما إياه بالمسئولية عن سقوطها، وكان اسم "ملك إبراهيم" الأصلي هو "شيطان إبراهيم" لكن السلطان العثماني استبدل شيطان بملك بعد انتصاره على الألمان في معركة كرز إلياس. [/size]

[size=21]صدور العدد الاول من جريدة الوقائع المصرية
[/size]

[size=21]فى مثل هذا اليوم3 من ديسمبر عام 1828 أصدر محمد علي باشا صحيفة رسمية باسم جريدة " الوقائع المصرية ".

محاكمة زعماء الثورة العرابية
[/size]

[size=21]فى مثل هذا اليوم 3 من ديسمبر 1882م قامت محاكمة زعماء الثورة العرابية في مصر إثر فشل الثورة واحتلال الإنجليز لمصر وسيطرتهم على الخديوي ومقاليد الأمور.

زراعة قلب بشرى
[/size]

[size=21]فى مثل هذا اليوم 3 من ديسمبرعام 1967 نجح كريستيان برنار فى اجراء عملية زرع قلب بشرى لاول مرة فى مستشفى جروت شور بمدينة كيب تاون .

حريق شركة الكيماويات الامريكية فى الهند[/size]

[size=21]فى مثل هذا اليوم 3 من ديسمبر عام 1984 كان مصرع واصابة الالاف فى مدينة بوبال الهندية نتيجة حريق ضخم فى مصنع شركة الكيماويات الامريكية يونيون كاربير .

[size=25]مواليد[/size][/size]

[size=21]

مولد الاديب الانجليزي جوزيف كونراد

[/size]

[size=21]فى مثل هذا اليوم3 من ديسمبرعام 1857 ولد جوزيف كونراد الانجليزى الجنسية البولندى الاصل في أوكرانيا ، واكتسب حبه للمعرفة واتقانه للغات من والده أبولو كورزينيوسكي الذي كان يعمل مترجماً للأدب الفرنسي والانجليزي، وتعتبر روايته نوسترومو التي نشرت في عام 1904 من أفضل وأهم أعماله.

وفيات[/size]

[size=21]وفاة المؤرخ المصرى السياسى عبد االرحمن الرافعى

[/size]

[size=16]

[size=21]ى الثامن من فبراير ١٨٨٩، ولد عبدالرحمن الرافعى فى حى الخليفة بالقاهرة، والتحق بمدرسة الزقازيق الابتدائية سنة ١٨٩٥م، فمدرسة القربية الابتدائية، ثم مدرسة رأس التين الابتدائية عندما انتقل والده إلى الإسكندرية للعمل مفتياً للمدينة،

[/size][/size]

[size=16][size=21]وهناك استكمل تعليمه حتى أنهى المرحلة الثانوية سنة ١٩٠٤، ثم انتقلت أسرته إلى القاهرة، والتحق الرافعى بمدرسة الحقوق وتخرج فيها عام ١٩٠٨، وكانت الحركة الوطنية تتعاظم على يد مصطفى كامل، فتأثر بأفكاره ، ثم بدأ نشاطه السياسى عام ١٩٠٧، حيث انضم إلى الحزب الوطنى، وكان بعد تخرجه فى الحقوق قد عمل بالمحاماة، وتدرب فى مكتب محمد على علوبة بأسيوط لمدة شهر،

ثم لبى بعدها دعوة محمد فريد للعمل محررا بجريدة «اللواء»، لسان حال الحزب الوطنى، بادئاً مسيرته الصحفية، ولكن لم يستمر عمل الرافعى بالصحافة طويلاً، فعاد إلى المحاماة، وشارك أحد زملائه فى فتح مكتب للمحاماة بالزقازيق سنة ١٩١٠، ثم افتتحا مكتباً آخر بمدينة المنصورة،

وظل مقيماً بالمنصورة حتى ١٩٣٢، حيث استقر به المقام بالقاهرة، وعندما اندلعت ثورة ١٩١٩ شارك فيها الرافعى بجهد كبير على مستوى مصر، ولم يتوقف عند العمل السياسى المناهض للاحتلال بل تخطى ذلك إلى الجهاد بالسلاح، ويذكر مصطفى أمين أن الرافعى كان عضوا مهما فى الجهاز السرى للثورة، وفى أول انتخابات حسب دستور ١٩٢٣ رشح نفسه فى المنصورة، وفاز أمام مرشح الوفد، وشكل مع من فازوا من الحزب الوطنى جبهة المعارضة فى البرلمان،

غير أن هذا البرلمان لم يستمر بعد استقالة سعد زغلول من رئاسة الحكومة، ثم عاد الرافعى إلى المجلس مرة أخرى بعد الانتخابات التى أجريت فى ١٩٢٥، ولم يكد المجلس الجديد يجتمع فى يوم ٢٣ من مارس ١٩٢٥م حتى حُلّ فى اليوم نفسه، وظلت الحياة النيابية معطلة نحو ٨ أشهر، حتى اجتمع المجلس النيابى من تلقاء نفسه فى ٢١ من نوفمبر ١٩٢٥،

وانسحب الرافعى من الترشح لمجلس النواب وظل بعيدا عن الحياة النيابية قرابة ١٤ عاماً، عاد بعدها نائباً فى مجلس الشيوخ بالتزكية، وبقى فيه حتى انتهت عضويته سنة ١٩٥١،وخلال هذه الفترة تولى وزارة التموين فى حكومة حسين سرى الائتلافية سنة ١٩٤٩، ولم يمكث فى الوزارة سوى أشهر قليلة وبعد قيام ثورة ١٩٥٢ تم تعيينه نقيبا للمحامين سنة ١٩٥٤ بعدما حلت الحكومة نقابة المحامين إلى أن لقى ربه فى ٣ من ديسمبر ١٩٦٦.[/size][/size]

وفاة الممثل صلاح قابيل

في مثل هذا اليوم 3 ديسمبر 1992 توفى الممثل السينيمائي والمسرحي صلاح قابيل عن 61 عاما

ولد في 27 يونيو 1937 م في قرية العزيزيه. انتقات عائلته للعيش في القاهرة وأكمل دراسته الثانوية فيها.التحق قابيل بكلية الحقوق في القاهرة إلا أنه كان مولعا بالتمثيل مما دفعه لترك دراست الحقوق والتحق بمعهد الفنون المسرحيه، ومن هنا كانت بدايته الفنيه. بعد تخرجه من معهد الفنون التحق صلاح قابيل بفرقه مسرح التليفزيون المصري التي قدم معها مسرحيه " شىء في صدرى" و " اللص والكلاب" و " ليله عاصفه جدا"، تميز عمل قابيل بالتعددية ولم يتخصص فقام بدور المعلم والضابط والمجرم والرجل الطيب والفلاح والسياسى ورجل الاعمال والنصاب والشرير.

له حوالي 72 فيلما. أول أعمال قابيل السينمائية كان زقاق المدق عام 1963 الذى شهد أول ظهور له على الشاشه الفضيه، بعد ذلك ظهر قابيل بعدة أفلام من أشهرها بين القصرين عام 1964، نحن لانزرع الشوك عام 1970، دائره الإنتقام عام 1976، ليله القبض على فاطمه عام 1984، غرام الأفاعى عام 1988، العقرب عام 1990.

فى مثل هذا اليوم
4 ديسمبر

اختطاف طائرة ركاب كويتية

فى مثل هذا اليوم 4 من ديسمبر 1984 اختطف أربعة أشخاص طائرة ركاب كويتية كانت في طريقها إلى باكستان، ويحولون مسارها إلى إيران، للمطالبة بإطلاق سراح رفاقهم المسجونين في الكويت على خلفية تنفيذ تفجيرات فيها نهاية عام 1983. مقتل اثنين من الركاب كانوا على متنها.

مواليد

مولد الشاعر الالمانى ريلكة

فى مثل هذااليوم4 من ديسمبر عام 1875 وُلد ريلكة في العاصمة التشيكية براغ، لكن قصائده وكلماته ما زالت تثير الدهشة محافظة على بنيتها المثيرة للمشاعر بسبب عمقها وقوة زمن كتابتهاويعتبر راينر ماريا ريلكه عملاق الشعر في المانيا.

وفيات

وفاة الحافظ أبي عبد الله

في مثل هذا اليوم4 من ديسمبر 1049م توفى الحافظ أبي عبد الله محمد بن علي بن عبد الله بن محمد الصوري، أحد علماء الحديث في القرن الخامس الهجري، طلب الحديث بنفسه على الكبر، ورحل في طلبه إلى الآفاق، كان صواما حسن الخلق جميل المعاشرة محبا للشعر، توفي عن عمر يناهز الستين.

وفاة الفرنسي آرمان جان دو بليسيس ريشيليو

فى مثل هذا اليوم 4 من ديسمبر سنة 1642 توفى الكاردينال والسياسي الفرنسي آرمان جان دو بليسيس ريشيليو كبير وزراء لويس الثالث عشر والحاكم الفعلي لفرنسا بين عامي 1624 - 1642.

وفاة عبد الحميد بدوى

فى مثل هذا اليوم 4 من ديسمبر 1965م توفى القانوني الضليع عبد الحميد بدوى القاضي بمحكمة العدل الدولية، وأحد جهابذة القانون الدولي اختير عضوا في كثير من المجامع العلمية منها مجمع اللغة العربية بالقاهرة

محاكمة الإخوان بعد حادث المنشية

إثر حادث المنشية كانت أولى المحاكمات التى تعرض لها الإخوان، منذ نشأة جماعة الإخوان فى ١٩٢٨، فبين أواخر نوفمبر وأوائل ديسمبر ١٩٥٤ جرت وقائع أول محاكمة للإخوان المسلمين عقب تعرض الرئيس عبدالناصر لمحاولة اغتيال فى حادث المنشية الشهير بالإسكندرية واتهام السلطة للجماعة بالوقوف وراءها، وبدأت القضية فى ٩-١١-١٩٥٤ بإلقاء القبض على العديد من عناصر جماعة الإخوان المسلمين، صدر ضدهم جميعا أحكام بالسجن، بدأت من عشر سنوات إلى الأشغال الشاقة المؤبدة،

إلا أن أبرز الأحكام كانت الإعدام بحق ٧ من قيادات الجماعة؛ هم: محمود عبد اللطيف، يوسف طلعت، إبراهيم الطيب، هنداوى دوير، محمد فرغلى، عبدالقادر عودة، المرشد العام وقتها حسن الهضيبى الذى خفف عنه الحكم لاحقا إلى الأشغال الشاقة المؤبدة ونظرت القضية أمام ما سمى آنذاك بمحكمة الشعب ذات الطبيعة العسكرية برئاسة صلاح سالم وعضوية كل من حسين الشافعى وأنور السادات، وأصدرت أحكامها فى مثل هذا اليوم الرابع من ديسمبر ١٩٥٤ أى بعد أقل من شهر على بدء القضية التى نال فيها محمد مهدى عاكف المرشد العام السابق للجماعة حكما بالسجن المؤبد مع الأشغال الشاقة قضى منها ٢٠ عاما، قبل أن يتم الإفراج عنه عام ١٩٧٤ فى عهد الرئيس السادات
ولم تكن هذه هى المحاكمة الوحيدة التى تعرض لها الإخوان فى عهد عبد الناصر وإنما كانت هناك محاكمة أخرى جرت وقائعها فى عام ١٩٦٥والتى اتهم فيها مئات الإخوان بمحاولة إعادة إحياء التنظيم، وكان فى مقدمتهم المفكر الإسلامى الشهير سيد قطب الذى حكم عليه بالإعدام هو ويوسف هواش وعبدالفتاح إسماعيل، وتم تنفيذ الحكم بحقهم الصادر من محكمة عسكرية عام ١٩٦٦.

كما حكم بالإعدام على سبعة آخرين خفف عنهم الحكم إلى المؤبد، كما صدرت أحكام بحق باقى المتهمين، بدأت من عشر سنوات حتى الأشغال الشاقة المؤبدة، غير أن نشاط الجماعة الذى اختلطت فيه الدعوة بالسياسة قد دفع بعدد من قياداتهم وكوادرهم المهمين إلى السجون حتى قبل عهد عبدالناصر، إذ كانوا ندا دينيا وسياسيا للنظام منذ محاولة دخول البنا البرلمان، مرورا بمشاركتهم فى حرب فلسطين ومن بعدها الاغتيالات التى قام بها نظامهم السرى كاغتيال الخازندار والنقراشى، وقد تعرض الإخوان بعد اغتياله لحملة اعتقالات واسعة، أما فى عهد الرئيس السادات فقد كان هناك ما يصفه الخبراء بـ«شهر عسل» بين الإخوان والنظام، غير أن الملاحقات والمحاكمات تجددت وتعددت بدءا من عام ١٩٩٥

فى مثل هذا اليوم
5 ديسمبر

1831الرئيس الأمريكي السادس جون كوينسي آدامز (1767 - 1848) يحتل مقعده عضواً في مجلس النواب الأمريكي، بعد أن غادر رئاسة الولايات المتحدة التي تولاها بين عامي 1825 و.1829 وهو ابن الرئيس الأمريكي الثاني جون آدامز (1735 - 1826) .

1901 ولادة الأمريكي والت ايلياس ديزني (توفي عام 1966) مخرج الصور المتحركة ومخترع شخصية “ميكي ماوس”. تعود إليه فكرة إنشاء المدينة الترفيهية “ديزني لاند” عام 1955 في حديقة “اناهايم” في كاليفورنيا .

1932 الولايات المتحدة تمنح الفيزيائي الألماني اليهودي ألبرت أينشتاين (1879 - 1955) تأشيرة لدخولها. اشتهر بنظرية النسبية في علم الفيزياء .

1962 اتفقتا الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي على استخدام الفضاء الخارجي للأغراض السلمية .

1977 قرر السادات قطع العلاقات بين مصر وكل من ليبيا، وسوريا والعراق، والجزائر، ومنظمة التحرير الفلسطينية .

1984 اختطاف طائرة ركاب كويتية والتوجه بها لإيران .

1989 أطلق العراق صاروخ العابد أول صاروخ فضائي عربي بمدى 2000 كيلومتر، من قاعدة الأنبار الجوية، ويتكون من ثلاث طبقات .

2003 أربعة وعشرون من المحامين وقادة الجمعيات الحقوقية والمدنية في تونس يقررون الالتحاق بالإضراب عن الطعام، الذي أعلنه العشرات من المساجين السياسيين في سجون برج الرومي، وبرج العامري، وسجن المسعدين ، وسجن الناظور، وسجن قفصة ، وسجن سيدي بوزيد، وسجن جندوبة باللاريجيا ، والسجن المدني بتونس العاصمة ، وسجن المنستير، وسجن الهوارب .

وقوع مذبحة داك سون فى فيتنام

تعرض سكان قرية داك سون فى منطقة تاى نجوين فى فيتنام، التى كانت خاضعة سابقا لفيتنام الجنوبية، لمذبحة أثناء الحرب الفيتنامية على يد القوات المسلحة للجبهة الوطنية للتحرير (الجبهة الوطنية لتحرير جنوب الفيتنام) المسماة فييت كونج وهو الاسم الذى أطلقته أمريكا على هذه الجبهة، وقد ارتكبت هذه المجزرة ضد سكان القرية واللاجئين إليها الفارين من قرى فيتنام الجنوبية، وقد أسفرت عن مقتل ٢٥٢ مدنيًا من سكان داك سون وقد جاءت فى إطار الحرب الباردة بين المعسكرين الاشتراكى والرأسمالى، فالجبهة الوطنية للتحرير كانت من الأحزاب الشيوعية الساعية لتحرير الأراضى والحقول الفيتنامية سواء الشمالية أو الجنوبية من وطأة الرأسمالية الخاضعة للولايات المتحدة الأمريكية وحكومة نجو دينه ديم،

وبعد أن فرضت الجبهة سيطرتها على أجزاء واسعة من الأراضى الفيتنامية الجنوبية فرّ عدد من سكان القرى الجنوبية والتجأوا لقرية داك سون التى اشتهر سكانها بمعاداتهم للشيوعية، وكرد من الجبهة على قيام سكان القرية بحماية الفارين ارتكبوا بحقهم هذه المذبحة فى مثل هذا اليوم ٥ ديسمبر ١٩٦٧، حيث قامت جماعات من الجبهة الوطنية للتحرير بإحاطة قرية داك سون وطالبوا السكان بالاستسلام وتسليم أنفسهم ولكن السكان رفضوا، مما أدى إلى تراجع جماعات الجبهة بعد أن نعتوا السكان بأنهم «أولاد أمريكا» واختفوا فى الحقول المجاورة ليعودوا فى الليل وليقوموا بتصفية سكان القرية،

ورغم أن سكان القرية قد سبق أن أنذروا مدافعى القرية من احتمالية الهجوم إلا أن مدافعى القرية اعتقدوا بأن تواجد جماعات الجبهة فى المنطقة ليس إلا للتهديد لأنهم سبق أن قدموا للقرية أربع مرات فى هذه السنة بنية الهجوم إلا أنهم كانوا يعودون أدراجهم. وفى الليل قامت الجبهة بإرسال ٦٠٠ من عناصرها إلى القرية حيث قاموا بحرق منازل القرية بمن فيها من رجال ونساء وأطفال نائمين بقاذفات اللهب، أ

ما البيوت التى لم تحترق بنار القاذفات فقد تم تفجيرها بالرمانات المتفجرة، كما تم قتل ٢٥٢ من السكان. ومما أسفرت عنه هذه المذبحة أيضا، أن صار نحو ٥٠٠ شخص فى حكم المفقودين وإصابة ٣٣ شخصا بحروق من الدرجة الثالثة، فيما قتل ٦٠ شخصا من إجمالى ١٦٠ حاولوا الهرب وخطف واقتيد الباقون للغابات.

اتابع معك قمر

رائع تقدمين

لك تحياتي