وتكدرت حياته بسبب مصائب أو جروح وآلام..
أياً كان نوع تلك الهموم فهي بلا شك
تؤلم القلب وتتعب الروح...
فمنهم،، من تتفجر نفسه من الضيق
لكنه،، فضّل الصمت على أن يتحدث أو يشكو للآخرين..
[size=21]
[size=21]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ومنهم،، من يشكو لمن يثق بهم ويعلم بأن حديثهم
سيريح قلبه ويشرح صدره ويزيح همه..
ومنهم،، من يشكو لأي شخص يقابله،
المهم أن يتحدث ويخرج ما يضايقه حتى ولو كان الشخص
المقابل لن يفيده برأي أو حل أو مشوره..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]نعم لن نثق ولن نلجأ إلا لمولانا فهو المفرّج لهمومنا،،
لكن.. من أي نوع أنت من هؤلاء؟
أو ماذا تفعل عندما تداهمك الهموم والأحزان؟
هل تفضّل الصمت ،، أم الحديث والشكوى ؟؟؟