ورد في احدى لفائف قمران المعروفه بمخطوطات البحر الميت :
واكتب ما ارى لان ما ارى هو من الله وحي .انسان له هيبته من الازل الى الابد . ومذكرة انه ينقذ الامم لتحمد اسم قدس الله ةتفرح السموات عندما يزورها بصدق . ويهبه الرب مجد اسمه معا اسمه فتبتهج الار بامانته وتسميه الارض اصادق وهي علامة له . يسجدلله بحق ويركع بحق .واصحاب قديسون يريدون ملكوت السماء .ترتعد الارض امامهم ويحملون الى عشائر الشعوب حقيقة السماء التي ليس مثلها حقيقه .
احمدوا الرب لان الرب اهدى الامم كلها حمدا يدعونه مع اسم الله وهو رسول الله يحمد الرب في كل شيء.ةتتحدث اخبار الايام بعجائبه . اطلبوا من الرب ان نلتمس وجهه دائما لان في كل الارض يكون اسمه واياته واحكام فمه . كما كتب في شريعة موسى اقول لكم هو شديد قلبه على من ينكر الرب وهو رحيم قلبه على من يحب الرب . واحمدوا الرب لانه صالح ولان الى الابد الرحمة من الله بالنبي المكتوب محمودا في شريعة الرب التي امر بها اسرائيل .
هللوا الرب بكل غنائه . بشروا من امة الى امه ومن مملكة الى شعب ان النور من فوق السموات يهبّ من الجبال من عند اسماعيل . يا ذرية اسرائي : احاروه ولا تجدفوا على الله واحملوا هدايا وتعالوا لانه ياخذ الهديه ولا ياخذ العطاءا وابناؤه مثله حتى الزمان الاخير . حينئذ تترنم السموات والشجر في الارض باسم عظيم العظماء الذين في الارض لان سيفه مسلول بيده وممدود على اور شليم ولا يرفع عينيه عنها ابدا ويجعلها عروس المدائن ويرسل الله له ملاكا عظيما في مجدو لاهلاكها ولا يرد الله يده حتى يقبح الله اسرائيل في عيني الامم .وكل الامم كل شيء يكره الظالم حتى الحجر والشجر ويزول للابد طريق صهيون ويبقى جمهور قليل جدا معهم ميراث من شريعةموسى يخبؤون المنجل حتة يحصد به الكذاب الدجال الذي يخرب الامم ويحسد الارض على النور العظيم الذي ظهر بها فينشف الارض وثقفر الدور وتهرب الناس الى وحوش القفره فيحاربه العظيم وتكون الارض نارا وخرابا وياخذها الضيق واوجع . والكذاب خائف من العظيم لكنه حاقد جدا . والعيم ينتظر الساكن في السماء . وان محمود الرب طمانه انه قادم فيسلمه السيف والحربه ز والسيف في الارض حمله في قدي الايام ممجد الرب الذي يحمل راسة اسمها الحمد لله بر الارض والسماء . ويوم يخرج السيف من غمده وترفع سيوف لكل سيف اسم فيه سر من الله . تكون ايه يراها جيل شرير وفاسق لان اولادهم قدموا لله اية صادقه بجهاد صادق . صبية اور شليم يعطشون واخوتهم يشربون ويذبحهم الشرير الاثيم ز واخوانهم يترنمون . وعندما تصرخ الشعوب من كآبة القلب , تنزل لعنة الله على الظالمين , ويخرج عظيم العظماء تتبرك الارض في زمانه وتبتهج اور شليم في زمانه . انتهى
ارجو التمعن في القراءة ولكم جزيل الشكر احبتي