واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

واحة الأرواح

أحمد الهاشمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولeahmea@yahoo.com

 

  سلسله هو النبي لا كذب (1)

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شجرة الدر
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
شجرة الدر


عدد المساهمات : 4808
نقاط : 6181
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 55

  سلسله هو النبي لا كذب (1)  Empty
مُساهمةموضوع: سلسله هو النبي لا كذب (1)      سلسله هو النبي لا كذب (1)  Icon_minitimeالأربعاء 29 سبتمبر 2010 - 22:22


(رجـــــــــــع الصـــــدى)
لمــاذا هــذا المــلف؟


ما أشبهالليلة بالبارحة, الآن التاريخ يعيد نفسه؟ أم لأن حقيقة الصراع بين الحقوالباطل واحدة, وإن تبدلت شخصياته وأحداثه وتغيرت صوره وأشكاله, وتنوعتأسبابه ومظاهره, وإن اختلفت أزمانه وأماكنه؟ فبالأمس قالوا:
(ساحر مجنون), واليوم يقولون عنه صلى الله عليه وسلم, ما يقولون ولا فرق.. المهم حربه وعداوته
إنه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]محمد صلى الله عليه وسلم, الحديث عنه حديث ذو شجون, تسعد به النفوس وتأنسبه القلوب, لكن كل من أراد أن يقص أو يكتب عنه صلى الله عليه وسلم, مهماحاول فلن يزيد عن أصبع صغيرة تومئ من بعيد على استحياء إلى الشمس فيعليائها فماذا تراه يضيف؟!.
وكل من يحاولالإساءة إليه أو النيل منه مهما أوتي فهو كمن ينفخ في نور الشمس ليطفئها,فماذا يفعل؟!, فكم من محاولات على مر التاريخ قد بذلت, وكم من مؤامراتتحاك على أن تسلخ الأمة الإسلامية من هويتها, والنيل من دينها وعقيدتهاونبيها, وتجريدها من عوامل قوتها ورغم ذلك كله حفظ الله دينه وكتابه وعصمنبيه وأعلى كلمته, وباءت كل محاولاتهم الدنيئة بفشل ذريع, وردت طعناتسهامهم إلى نحورهم, وحاق المكر السيئ بأهله, فأنى يُطفأ نور أراد الله لهأن يسطع؟.
نرجع بالذاكرةإلى الوراء قليلا, فقد أجمعت قوى الشر آنذاك أمرها وجيشها وأقبلت بحدهاوحديدها على النبي صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام, تتخطفهم بسيوفهاورماحها, وترميهم بسهامها, واضطربت الأمور, وفر الناس من حول الرسولالكريم صلى الله عليه وسلم, إلا نفرا قليلا من أصحابه وأهل بيته, ودبتالإشاعة وحام الموت من فوق الرؤوس وانكشف القوم وأوشكت الهزيمة أن تقع,وفي هذه اللحظة الفارقة يحث رسولنا صلى الله عليه وسلم دابته لتركض نحوصفوف المشركين وهو ينادي: (أنا النبي لا كذب, أنا ابن عبد المطلب), هكذا أراد رسولنا بأبي هو وأمي أن يتحدى ويبرهن أنه رسول الله حقا وأن الله تعالى حافظه وناصره وحتى وإن اجتمع الأعداء حوله.
[size=12]كان منالمنطقي والطبيعي أن يتوارى مثل هذا النداء في هذه اللحظات العصيبةالشديدة لكنه منطق الحق ونداء اليقين وصوت الصدق, جاء النداء النبويالواثق قويا مدويا في أرجاء الأرض وأعماق التاريخ, يتردد صداه كلما ألمتبالأمة ملمة أو وقعت بها حادثة, منذ تلك اللحظة وحتى يومنا هذا.
ودارت الأيامدورتها, وها هو النبي صلى الله عليه وسلم يتعرض لعدوان جديد, ومؤامرةدنيئة, فقد عشنا معا في الأيام القليلة الماضية محنة ما يسمى: "بالرسوم المسيئة للنبي صلى الله عليه وسلم",التي اهتز لها العالم كله, بعد أن رأى جماهير أمتنا المسلمة تهب من كل حدبوصوب شرقا وغربا، شمالا وجنوبا, شيبا وشبانا نساءا وأطفالا على اختلافأقطارهم وأجناسهم, واختلاف ألسنتهم وألوانهم وأفكارهم وتوجهاتهم, يجمعهمجميعا نداء واحد وراية واحدة (نحن فداؤك يا رسول الله), فرحنا نردد مع الكون رجع الصدى (هو النبي لا كذب), إي وربي هو النبي لا كذب, فكان هذا الملف مشاركة منا لجموع المسلمين الثائرين, ومحاولة منا للقيام ببعض الواجب نصرة لإمام الأنبياء ورسولنا وخاتم المرسلين الحبيب محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم.
[size=12]حاولنا فيه -ما استطعنا - أن نوازن بين عاطفة الحب العظيم الجارفة له صلى الله عليهوسلم التي استبدت بقلوبنا فأقضعت مضاجعنا وأسالت مدامعنا لعجزنا وتقصيرناوبين قول الحق وميزان العدل.

لمن هذا الملف؟
إننا نتوجهبهذا الملف إلى كل المنصفين العقلاء في هذا العالم, إلى المؤمنين به صلىالله عليه وسلم وغير المؤمنين به, إلى المؤمنين ليزدادوا إيمانا معإيمانهم, ليعلموا أنهم لا يؤمنون حتى يكون هو صلى الله عليه وسلم أحبإليهم من أنفسهم وولدهم والناس أجمعين, ليكتشفوا كل يوما طرفا جديدا منعظمته صلى الله عليه وسلم ليعلموا أن عليهم حق محبته ونصرته وفدائهبأنفسهم وبأغلى ما يملكون.


وكذلك إلى غير المؤمنين به, ليعرفوا قدره وصدقه وعظمته, لنقول لهم: (تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء).استمعوا إلينا ولو لمرة بآذان قلوبكم وعقولكم, أصغوا إلينا ولو لمرة بمنطقالحق والعدل والمساواة التي تدعونها, فإن أعجبكم وإلا كُفيتمونا.



فقد أساء البعض منكم إلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم, فهلا عرفتموه كما هو وكما نراه نحن، لا كما يردد عنه أعداؤه؟.


هذا حديثنا إليكم عنه.


فماذا في هذا الملف؟

[size=12]فقد تابعناهذا الحدث لحظة بلحظة, نرصد تطوراته وتداعياته وردود أفعاله, رأينا كلالأطراف وهي تتحرك وتتكلم بحسن نية أو خبث طوية, رأينا جموع الثائرينوسمعنا دوي الصامتين.



لكن أعجبتناهبَّة الأمة الغاضبة التي أدهشت كل المراقبين وقلبت الموازين.. تلك الأمةالتي داست بأقدامها أقوالا تناثرت هنا وهناك عن حرية التعبير, و(حرمة الميتين),عن حوار الحضارات واحترام المقدسات, عن تسامح النبي صلى الله عليه وسلم عنالمسيئين له والمستهزئين به, وقفنا مع كل التفاصيل بالتحليل, وناقشنا كلالآراء والأفكار بالبرهان والدليل, اتفقنا مع بعضها أحيانا, واختلفناأحيانا أخرى.


فكان لزاماعلينا أن نعود إلى الكتاب والسنة, عدنا إلى شرعته وسيرته, رسمنا صورةكاملة عنه صلى الله عليه وسلم, نقلب صفحات حياته صلى الله عليه وسلم,دعوته وجهاده, حلمه وتواضعه, معجزاته ودلائل نبوته, أخلاقه وشمائله,الإيمان به وحقه على أمته.


قلنا شتان بين أن يسامح في حق نفسه وأن نفرط نحن في حقه


قلنا نعم للدعوة والحوار ولا لإجهاض نهضة الأمة وثورة أبنائها للذود عن حرماتها ونبيها.


دروس من الحدث:


لكننا وقبلالدخول في هذا الملف, لنا وقفة مع بعض الدروس التي يدركها المتتبع لهذاالحدث دونما أدنى عناء, يجب أن نقف معها لا بالتأمل والتعلم فهذا كلاممللناه ولكن بما هو أبعد من ذلك مما يجب على أمة في مثل ما نحن فيه.



وأول هذه الدروس:

أن الأمة بحاجة شديدة إلى قيادة ربانية راشدة تهفو إليها النفوس وتجتمعحولها القلوب, بحاجة إلى قيادة ترى في النبي صلى الله عليه وسلم قدوتهاوأسوتها, قيادة تحدد للأمة أهدافها وتوحد صفها وجهودها وتستثمر طاقتها,نحن بحاجة إلى أمثال صلاح الدين الأيوبي يوم الصليبيين, وسيف الدين قطزيوم التتار, هذه حقيقة لعل الجميع يعلمها, لكننا غفلنا عنها أو تغافلنا,أعادت الأزمة اكتشافها ودقت ناقوس خطورتها فقد خرجت الأمة بجموعها كالمحيطالهائج أو السيل المتدفق الجارف العرمرم الذي لم يجد من يشق له نهرا فتفرقسدى, كانت تلك الجموع بحاجة إلى من يجمع كلمتها ويرسم طريقها ذودا عنحرمات الإسلام ومقدساته, وتحريرا لأبنائه وأرضه ودياره وتطبيقا لمنهجهوشريعته.



وأما الثاني:


فقد صنع الحدث رؤية إستراتيجية واحدة ومحددة لإدارة صراعنا الحضاري معالآخر, فالصراع له أشكاله ومجالاته, ووسائله وأدواته, ولكن ذلك كله لابدأن يكون في إطار رؤية موحدة ومنظومة متكاملة لأننا حين وقعت المحنة (محنة الرسوم المسيئة)لم نجد ردة فعل منظمة بدلا من تشتت الجهود واختلاف الآراء وكثرة المتحدثينباسم الإسلام بين من ينكر على المتظاهرين ومن يؤيدهم, ومن يشجعهم ومن يسخرمنهم, لماذا هذا التشرذم؟ أقول جازما بسبب غياب الرؤية الإسلامية الواضحةالمحددة النابعة من الكتاب والسنة الصحيحة, رؤية تحدد للأمة ما هي غايتها,وأهدافها, وهويتها, وثقافتها, عقيدتها وحضارتها, طريقها وأدواتها,علاقاتها ومعاملاتها, من توالي ومن تعادي؟ من تسالم ومن تحارب؟





أما الثالث:فقد أكدت هذه المحنة على أنه لا مكان للضعفاء في هذا العالم, فهو عالم لاتحكمه قيم ومبادئ ولا قوانين ولكن تتحكم فيه موازين القوة, فلا مكان ولااحترام ولا حقوق إنسان إلا للأقوى, إلا لمن قد ملك قبل قوته وسلاحه إرادتهوقراره, وشواهد الواقع تؤيد ذلك وتقرره, فمسلمو اليوم رغم هذا الجمعالغفير (مليار وثلث)إلا إنهم كغثاء السيل وهم الطرف الأضعف في كل قضية وصراع, وهم المتهمالأول وراء كل تفجير.. إرهابيون هم إن دافعوا عن أرضهم أو عرضهم!! متعصبونهم إذا ثاروا لنبيهم ومقدساتهم!!, إن وقفة إنصاف مع أنفسنا تقول: إنـأعدائنا ما تجرءوا على نشر هذه الرسوم في صحفهم إلا لما علموا مدى ضعفناوهو أننا لا نرد طامعا ولا نقهر طاعنا وإلا فأين حقوقنا ومقدساتنا منمعاداة السامية أو ما يعرف بالهولوكست (محرقة اليهود على يد النازية)؟!,أين حرماتنا التي تنتهك؟, وأطفالنا ونساءنا يذبحون في فلسطين والعراقوأفغانستان وفي كل مكان, فعلينا أن نتعلم الدرس وأن نأخذ بأسباب قوتناواستقلال إرادتنا


وأما الدرس الرابع:

وهو نتيجة مباشرة للسابق أن أسباب قوتنا هي العودة إلى ديننا وإتباعنبينا, فقد أجمعت كلمة المنصفين من المراقبين أن هذا الحدث هو الوحيد منذعقود طويلة الذي استطاع أن يحرك جسد الأمة الهامدة ويوقظها بعد طول غفلةورقاد ويبعث فيها الأمل النابض لتدب في أوصالها روح الحياة من جديد وإذبالعزائم لمعالي الأمور تنهض, وإذا بالهمم بنور الإيمان تقوى, فيقف المؤمنبعزة وشموخ كالجبل الأشم منافحا عن رسوله ومناضلا عن دينه, غير عابئ بماكان من قبل يكبله من حرص على رزق أو خوف على أجل!! فيا لها من قومة جعلتالقلب يتحرر من أغلال الدنيا وأثقال الأرض وينطلق نحو عظائم الأمور, لأنه (أي الحدث) أكد على التحدي المشترك والهدف الواحد, وصدق عمر رضي الله عنه: (لقد أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله)

الدرس الخامس:

لقد سقطت أقنعة الغرب الزائفة, لقد كشف هذا الحدث الغطاء عن وجه الغربالحقيقي وأماط اللثام عن حضارته المزعومة.. عن الازدواجية الظالمة والحريةالانتقائية, لقد أبطل هذه الشعارات البراقة التي يتشدقون بها في محافلهمومنتدياتهم, الحرية والمساواة والديمقراطية والعدالة وحقوق الإنسان وإذبهم يرفضون في صلف وكبرياء شديدين أن يقدموا ولو بكلمة واحدة مجرد اعتذارعن فعلهم البغيض بل إنهم يقولون في تحد سافر لمشاعر المسلمين كما جاء علىألسنة وزراء الاتحاد الأوروبي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]إننا نقدس الحرية كما يقدس المسلمون نبيهم), (كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِن يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا), لكننا نعود ونقول ليس ذلك بجديد فمازال التاريخ يذكرنا ولكننا ننسى أو نتناسى.




وأخيرا.. كان الدرس الأعظم.

إنه الحب العظيم للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم الذي لا يزال يسكن قلوبالمسلمين الموحدين ويدفعهم إلى فعل ما لم يتوقعه أحد, فلكم كانت بحق لحظاتفارقة تلك التي عشناها بقلوبنا لحظة بلحظة ونحن نرى الجموع المسلمة علىاختلاف أجناسها وأوطانها وتعدد مشاربها وأطيافها, وهي تزحف من مشارق الأرضومغاربها في مظاهرات صاخبة عارمة, غضبا لربها وذودا عن نبيها, ودفاعا عنحرماتها, إنه مشهد مهيب حقا, جعل كل من يراقبه يتعجب ويسأل: ما الذي جمع بين كل هؤلاء وهؤلاء جميعا؟ما الذي جعلهم يتدفقون هكذا في مسيرات حاشدة غاضبة مستمرة؟ رغم ما أصاب البعض منهم من إثخان وقتل وجراحات!!



إنه ذلكمالحب العظيم لحبيب رب العالمين, الذي ملك عليهم قلوبهم وخالط وجدانهم,وسرى في عروقهم ودمائهم, إنه الحب العظيم لإمام الأنبياء وخاتم المرسلين,الذي فاق حب النفس والمال والأهل والولد والناس أجمعين, نعم إنه الحبالعظيم للرسول الكريم الذي حدا بهذه الجموع الغفيرة كي تهب ثائرة منتفضةلنبيها وتهتف من أعماق قلوبها وهي تتحدى كل قوى الكفر والظلام سواء منكفار الغرب أو من منافقي الشرق وتصرخ في وجوههم جميعا



هو النبي لا كذب.. هو ابن عبد المطلب, فكأنه رجع الصدى لصيحة نبينا الخالدة يوم حنين: (أنا النبي لا كذب.. أنا ابن عبد المطلب), وها هم أولاء كفار اليوم ينهزمون أمام رجع الصدى كما انهزم أجدادهم من قبل أمام صيحة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جهاد أحمد الهاشمي
إدارة
إدارة
جهاد أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 636
نقاط : 679
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 27/06/2010

  سلسله هو النبي لا كذب (1)  Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسله هو النبي لا كذب (1)      سلسله هو النبي لا كذب (1)  Icon_minitimeالأربعاء 29 سبتمبر 2010 - 23:12

جزاكي الله خير الجزاء استاذه شجرة الدر لكي مني اجمل تحيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
قمرالواحة
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
قمرالواحة


عدد المساهمات : 9221
نقاط : 12107
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 14/04/2010
العمر : 52

  سلسله هو النبي لا كذب (1)  Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسله هو النبي لا كذب (1)      سلسله هو النبي لا كذب (1)  Icon_minitimeالخميس 30 سبتمبر 2010 - 10:46

أختى الفاضله شجرة الدر
جزاك الله خيرا على تلك السلسلة الرائعة عن أفضل خلق الله

سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم )

جعل الله هذا العمل فى ميزان حسناتك

وجزى الله رسوله - صلى الله عليه وسلم - خير ما جزى نبيا عن أمته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شجرة الدر
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
شجرة الدر


عدد المساهمات : 4808
نقاط : 6181
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 55

  سلسله هو النبي لا كذب (1)  Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسله هو النبي لا كذب (1)      سلسله هو النبي لا كذب (1)  Icon_minitimeالخميس 14 أكتوبر 2010 - 10:08

جهاد أحمد الهاشمي كتب:
جزاكي الله خير الجزاء استاذه شجرة الدر لكي مني اجمل تحيه

شكرا لمرورك جهاد
تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شجرة الدر
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
شجرة الدر


عدد المساهمات : 4808
نقاط : 6181
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 55

  سلسله هو النبي لا كذب (1)  Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلسله هو النبي لا كذب (1)      سلسله هو النبي لا كذب (1)  Icon_minitimeالخميس 14 أكتوبر 2010 - 10:09

قمرالواحة كتب:
أختى الفاضله شجرة الدر
جزاك الله خيرا على تلك السلسلة الرائعة عن أفضل خلق الله

سيدنا محمد ( صلى الله عليه وسلم )

جعل الله هذا العمل فى ميزان حسناتك

وجزى الله رسوله - صلى الله عليه وسلم - خير ما جزى نبيا عن أمته

اشكرك يا قمر
مودتى وتقديرى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سلسله هو النبي لا كذب (1)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سلسلة ... " هو النبي لا كذب "(5)(معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ودلائل نبوته)
» من اقوال النبي المصطفى...
» اتباع النبي في ضوء الوحيين
» دمعة على حب النبي(2)
» هو النبي لا كذب " (2) (الجريمة وتداعياتها)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
واحة الأرواح  :: قسم الحبيب المصطفى و آل البيت :: واحة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم-
انتقل الى: