واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

واحة الأرواح

أحمد الهاشمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولeahmea@yahoo.com

 

 الجديد على الساحة الفنية والثقافية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الجديد على الساحة الفنية والثقافية Empty
مُساهمةموضوع: الجديد على الساحة الفنية والثقافية   الجديد على الساحة الفنية والثقافية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير 2011 - 15:52










أوبرا عايدة تعود
إلى مصر













[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أوبرا عايدة إحدى أهم العلامات الفنية المصرية أمام العالم [size=7](الأوروبية)

يعود العرض الأوبرالي التاريخي "أوبرا عايدة" الذي ألفه الموسيقار العالمي
فيردي، إلى العرض في الهواء الطلق بين أحضان الأهرام, في جو محمل بعبق
التاريخ المصري الفرعوني، وذلك بعد غياب دام ثماني سنوات.
وقال
رئيس الأوبرا ومخرج العرض عبد المنعم كامل في بيان إن الأوبرا تقدم لمدة
أربعة أيام بالتزامن مع احتفالات مصر بذكرى النصر في الخامس والسادس
والسابع والعاشر من أكتوبر/تشرين الأول.
وتقام
العروض على مسرح باحة الأهرام بجوار مسرح الصوت والضوء الذي قامت الأوبرا
ببنائه خصيصا على مساحة 1600 متر مربع وبمدرجات ومنصة تتسع لأربعة آلاف
متفرج.
وقال كامل إن ثلاثة آلاف فرد يشاركون في
"أوبرا عايدة" من فنانين وعازفين, وتقوم بأداء الأدوار الرئيسية نخبة من
نجوم فرقة أوبرا القاهرة، بالإضافة إلى ثلاثة من أشهر نجوم الغناء
الأوبرالي في العالم.
والمجاميع المشاركة في
العرض هي فرق أوكسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو الإيطالي مارشيللو
موتاديللي, وكورال أوبرا القاهرة وكورال أكابيلا بقيادة ألدومانياتو ومايا
جفينيريا, وفرقة باليه أوبرا القاهرة. وصمم رقصات العرض أرمنيا كامل، في
حين أنيط الديكور بمحمود حجاج، وتصميم الإضاءة بياسر شعلان.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تدور أحداث أوبرا عايدة في مصر الفرعونية(الأوروبية)
مصر الفرعونية

وأوضح كامل أن "أوبرا عايدة" هي إحدى أهم العلامات الفنية المصرية أمام
العالم لأن أحداثها تدور في مصر الفرعونية القديمة, مؤكدا على توظيف
الإمكانيات التكنولوجية والمؤثرات الضوئية والصوتية مع استغلال طبيعة
المكان الساحرة والخلفية التي تتميز بالعمق التاريخي والتي تخدم العرض بشكل
مباشر ومؤثر، مع دمج كل ذلك في رؤية فنية وفكرية تعبر عن مضمون العمل
وأهدافه.
وتعد "أوبرا عايدة" من أشهر وأقرب
الأوبرات الإيطالية للجمهور المصري والعربي، وذلك لأن أحداث قصتها تدور في
مصر الفرعونية, والسبب الأهم أنها كتبت خصيصا للاحتفال بانتهاء حفر قناة
السويس عام 1868 ولكن عدم استكمال ديكوراتها حال دون ذلك.
وتدور
الأحداث التي كتبها مارييت باشا -وهو عالم أثار فرنسي كان يعمل في مصر- في
أربعة فصول مستندا إلى وقائع تاريخية كشفت عنها الحفريات في منطقة "منف"
في مصر.
وصاغ القصة شعرًا الإيطالي أنطونيو
جيالانزوي حول انتصار المصريين على الأحباش, ووقوع قائد الجيش المصري
"راداميس" والأميرة الحبشية "عايدة" في الحب بعدما أسرها الجيش المصري في
الحرب، فحاولا الهرب إلى الحبشة لكن فرعون مصر اكتشف خطتهما فحكم على
راداميس بالإعدام.


[/size]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الجديد على الساحة الفنية والثقافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجديد على الساحة الفنية والثقافية   الجديد على الساحة الفنية والثقافية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير 2011 - 15:53

"مرحبا"
الأفضل بمهرجان الإسكندرية













[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لقطة من حفل اختتام مهرجان الإسكندرية السينمائي [size=7](الجزيرة نت)
أحمد عبد الحافظ-الإسكندرية
حقق
الفيلم الفرنسي"مرحبا" للمخرج فيليب ليوريه الجائزة الكبرى أفضل فيلم
وأحسن سيناريو في مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول حوض البحر الأبيض
المتوسط الذي انطلقت دورته الـ26 في 24 من الشهر الجاري واختتمت فعالياته
مساء أمس الأحد بأوبرا الإسكندرية.
وحصل مخرج
الفيلم السلوفاني "تسعة وست دقائق" أيجور ستيرك على جائزة أفضل إخراج،
والفنان الألباني إيرفين بيجليري على جائزة أحسن ممثل عن دوره في الفيلم
"شرق غرب شرق" من بين 14 فيلما في المسابقة الرسمية للمهرجان.
وفازت
الفنانة البوسنية زرينكا سيفيتزيتش بجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم
"على الطريق" ومنحت جائزة أفضل إنجاز فني لمدير التصوير برانكو لنيتا عن
تصويره فيلم "السود" الكرواتي واختير الإسباني خافيه ريبيللو لجائزة أفضل
إخراج عمل أول عن فيلم "امرأة بدون بيانو".
جائزة خاصة
ومنحت لجنة التحكيم الدولية للمسابقة برئاسة المخرجة التونسية
مفيدة التلاتلي جائزة خاصة للفنان عمر الشريف عن دوره في فيلم "المسافر"
لأحمد ماهر، كما سلم الفنان محمود ياسين جائزة تقديريه خاصة عن مجمل
أعماله.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] المسابقة الرسمية يتنافس فيها 14 فيلما من 14 دولة (الجزيرة نت)
وأعلن الناقد رفيق الصبان رئيس لجنة مسابقة الأفلام المصورة رقميا والأفلام
القصيرة المصورة 35 مليمتر فوز الفيلم الروائي القصير "صولو" لليلى سامي
بالجائزة الأولى وقيمتها 5000 جنيه مصري وجائزة لجنة التحكيم وقدرها 3000
جنيه مصري لفيلم "النشوة في نوفمبر" لعائدة الكاشف.
وفى
فئة الأفلام التسجيلية حصد فيلم "مش عارف" لأحمد النجار بجائزة أفضل فيلم
ومنح فيلم "اسمي جورج" لمحسن عبد الغني جائزة لجنة التحكيم، كما فاز فيلم
"أحمر باهت" لمحمد حماد بجائزة أفضل فيلم روائي قصير وقيمتها 5000 جنيه
مصري، وفاز بالجائزة الثانية فيلم "ظل رجل" لتامر المهدي وتبلغ قيمة
الجائزة 3000 جنيه مصري.
وفي مسابقة الصور
المتحركة فاز فيلم "هم هم برجن" لأحمد صلاح الدين بالجائزة الأولى، وتبعه
فيلم "عقول" لأحمد عبد الوهاب. كما قررت اللجنة تقديم جوائز خاصة لكل من
فيلم "أنا أسر" لرامي سمير و"عاطف" لعماد ماهر و"قطر الحياة" لشكري زكي
شكري.
وشهد حفل الختام الذي غاب عنه النجوم بصوره
ملحوظة تكريم وزير الثقافة السوري رياض غسان أغا بحضور عادل لبيب محافظ
الإسكندرية وممدوح الليثى رئيس المهرجان والمهندس أسامة الشيخ رئيس اتحاد
الإذاعة والتلفزيون.
استفتاء النقاد
وأعلن المهرجان عن نتائج استفتاء النقاد لمنح الجوائز المقدمة من
وزارة الإعلام المصرية وقدرها 100 ألف جنيه موزعة على ثلاثة أفلام، هي 50
ألف جنيه لفيلم "رسائل البحر"، و30 ألف جنيه لفيلم "بنتين من مصر"، و20 ألف
جنيه لفيلم "عسل أسود".
ومنحت جوائز التميز
الفني لـ32 من الفنانين الذين أثروا الحياة السينمائية في السنوات الأخيرة،
صلاح السعدنى ودلال عبد العزيز ومحمد هنيدى وأحمد السقا وكريم عبد العزيز
وشريف منير وفتحي عبد الوهاب وياسمين عبد العزيز وماجد الكدوانى وأحمد
الفيشاوي وسمية الخشاب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] إيمى سمير غانم (الجزيرة نت)
ومن الفنانين الفائزين أيضا هند صبري وآسر ياسين ومنة شلبي وغادة عادل ومي
عز الدين وداليا إبراهيم والوجهان الجديدان كريم قاسم وإيمى سمير غانم، كما
فاز بجوائز نجوم ساندوا سينما المستقبل الفنانون محمود عبد العزيز وأحمد
بدير ويوسف داود ولطفي لبيب وسوسن بدر وبشرى.
وفى
الفروع السينمائية الأخرى فاز كل من المونتيرة منى ربيع ومهندسا الديكور
خالد أمين وفوزي العوامرى ومدير التصوير أحمد مرسى والموسيقيان عمر خيرت
وراجح داود والمخرجان داود عبد السيد وشريف عرفة، وفى السيناريو محمد أمين
وجائزة خاصة لفيلم هليوبوليس لأحمد عبد الله.
وعقب
توزيع الجوائز والتقاط الصور التذكارية التي سبقها استعراض متميز للمخرج
عادل عبده باستخدام التقنيات الحديثة من الخدع البصرية واستخدام المادة
الفيلمية لمعالم الإسكندرية والاحتفال بسينما المرأة من خلال استعراض
لصانعات السينما من مخرجات ومنتجات وممثلات تم عرض الفيلم الفائز بجائزة
المهرجان.
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الجديد على الساحة الفنية والثقافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجديد على الساحة الفنية والثقافية   الجديد على الساحة الفنية والثقافية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير 2011 - 15:54










معرض يوثق علاقة
الأردن وفلسطين













[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وزير الثقافة الأردني (وسط) لدى افتتاحه معرض المقتنيات[size=7] (الجزيرة نت)



[/size]
توفيق عابد-عمّان


يعرض رئيس مجلس بيت التمويل الأردني الأسبق سمير أبو دهيس في معرضه
"الأردن وفلسطين عبر العصور في 7500 عام" مجموعة نادرة من مقتنياته الخاصة
توضح تاريخ المنطقة والحق العربي في فلسطين جمعها على مدى أربعين عاما
وتقدر قيمتها بثلاثة ملايين دولار.

ويضم المعرض الذي افتتحه وزير الثقافة الأردني نبيه شقم في المركز الثقافي
الملكي الخميس ويستمر أسبوعا 1500 قطعة أثرية 5000 عام قبل الميلاد و30
خريطة أصلية لفلسطين والأردن منذ 1550 حتى 1820 وحوالي 100 قطعة حلي وزينة
تعود لعام 1624 و120 صورة لفلسطين والأردن لمدن يافا والقدس وبيت لحم
وطبريا والناصرة ومجموعة تمثل الحياة الاجتماعية.

كما يضم المعرض صورا لمدن عمان والبتراء وجرش ولوحات مطبوعة بالحفر مأخوذة
من كتاب الرحالة البريطاني ديفد روبرت "سورية والبلاد المقدسة" و40 صورة
تعود لعام 1750 لمدن فلسطينية مثل طبريا والقدس والناصرة إضافة لبطاقات
بريدية ومئات الوثائق ونموذج دكان فلسطيني أردني من تصميم الفنان نادر
عمران وبيت فلسطيني أردني يحوي العديد من المقتنيات الأصلية.

شعب واحد
ويهدف المعرض إلى إثبات أن الأردن وفلسطين شعب واحد ولهما تراث واحد ومصير
واحد، وفق ما قال أبو دهيس للجزيرة نت وذلك "ردا على كل المقولات الشعوبية
والإقليمية التي تظهر بين الفينة والأخرى هنا وهناك والتي تفرق ولا تجمع،
وتحاول زرع بذور الفرقة على ضفتي النهر".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أبو دهيس: الأردن وفلسطين شعب واحد
ولهما تراث واحد ومصير واحد [size=7](الجزيرة نت)

وأوضح أبو دهيس أن المعرض توثيقي يستفيد منه الباحثون والسياسيون في معركة
إثبات الحقوق في فلسطين وتعريف الشباب بالعلاقة التاريخية الخاصة بين
الأردن وفلسطين عبر العصور.

وأشار إلى أنه خاض معركة ساخنة في مزاد علني بالولايات المتحدة بمواجهة 13
يهوديا لشراء مخطوطة فريدة من مجموعة شقيق وزير الدفاع الأميركي الأسبق
واين بيرجر لرحلة قام بها مستشار ملك فرنسا فليب الأول للأراضي المقدسة عام
1486.

وقال أبو دهيس إن اليهود يتابعون المزادات العالمية ويشترون كل ما يتعلق
بفلسطين في محاولات لإثبات حق تاريخي لهم أو إخفاء هذه الوثائق، مؤكدا أن
اليهود ينسبون زورا كل فلسطيني لهم حتى في أكلة الفلافل.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فلسطين عربية
وقال "أحاول من خلال التراث إثبات أن فلسطين ملك للفلسطينيين العرب وأن
اليهود مجرد طائفة دينية"، وتساءل عن علاقة المهاجر اليهودي من روسيا أو
إثيوبيا أو أي مكان آخر بفلسطين.

وأوضح أن صورة لمدينة يافا الفلسطينية التقطت عام 1890 تبين أنها أجمل من
الريفيرا الفرنسية وقال "من ليس له تراث لا يملك حاضرا ولا مستقبلا".


وختم حديثه بالقول إنه سيحول بيته الخاص إلى متحف أردني فلسطيني لعرض 3000
قطعة أثرية من مقتنياته الخاصة على غرار المتحف الإسلامي في قطر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] خزفيات فلسطينية مطلع العصر
البرونزي قبل 2500 سنة (الجزيرة نت)
قيمة تاريخية

من جهته يرى ممثل الأردن في لجنة اليونسكو للتراث العالمي الدكتور معاوية
إبراهيم أن للمجموعة قيمة تاريخية وتراثية مهمة خاصة وأنها تضم صورا
ورسومات ووثائق نادرة من القرنين الثامن والتاسع عشر تتعلق بالحق التاريخي
لعرب فلسطين وتساهم لدرجة كبيرة في توعية الأجيال الحالية والمستقبلية في
الأصول التاريخية للشعب الفلسطيني على تراب أرضه.

وقال إبراهيم -الذي يشغل أيضا رئيس جمعية أصدقاء الآثار والتراث الأردنية-
للجزيرة نت إن المعرض يحاول إحياء ما يحاول الصهاينة طمسه ونكران الوجود
الفلسطيني وتراثه العميق.

تحيز المستشرقين
أما المستشارة في وزارة التربية والتعليم سابقا الدكتورة نوال
حشيشو كمال فقد امتدحت الجهد ووصفته بأنه "رائع فالمعرض يكشف أهمية
المنطقة، فهناك صفحات من كتب للمستشرقين تكشف التحيز التاريخي لمصلحة
اليهود بهدف تثبيت علمية كتبهم المقدسة التي هي في الواقع روايات توراتية
لتاريخ قد لا يكون حقيقيا".

وأضافت في حديث للجزيرة نت "نعرف جميعا اختلاق التاريخ القديم لفلسطين على
حساب الشعب الفلسطيني فالمقتنيات الفخارية والبرونزية تثبت وجود حضارة
وتراث فلسطيني متواصل قبل غزو اليهود الأول، وما كتب في الدراسات التوراتية
بأن فلسطين حق الهي فإنه ادعاء يبرر للإسرائيليين محو كل الشعوب الأصيلة
الموجودة


[/size]


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الجديد على الساحة الفنية والثقافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجديد على الساحة الفنية والثقافية   الجديد على الساحة الفنية والثقافية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير 2011 - 15:55










أرشيف رقمي لمسرح
الشارقة













[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مشهد من مسرحية "عجيب غريب" أول إنتاج مسرحي محلى لمجموعة مسارح الشارقة


شيرين يونس-الشارقة


بدأ مسرح الشارقة الوطني تحويل أرشيفه الثقافي إلى التقنية الرقمية
لمواكبة التطورات التكنولوجية والحفاظ على موروثه الثقافي من التلف.

وتضم مكتبة مسرح الشارقة نحو 3000 شريط توثق لمهرجانات ثقافية ومسرحية
وندوات ومحاضرات وأمسيات شعرية نظمها المسرح أو قام بتغطيتها منذ نشأته في
1969، إضافة إلى أرشيف من الصور يتعدى عشرة آلاف صورة فوتوغرافية، إلى جانب
قصاصات الصحف.

وقال رئيس مجلس إدارة مسرح الشارقة الوطني الفنان الإماراتي أحمد الجسمي
للجزيرة نت، إن ما استدعى تنفيذ المشروع هو الخوف على هذا الموروث الثقافي
من الهلاك بفعل الزمن، وكذلك عدم توافر أجهزة العرض لهذه الشرائط بفعل
التطور التكنولوجي.

توثيق
وذكر الجسمي أن الأرشيف يضم متابعات ثقافية من اللجنة الثقافية للمسرح
"التى كانت نشطة جدا بحكم الفترة الزمنية التي رافقت نشأة المسرح وشهدت
نشاطا ثقافيا عربيا وقوميا".

ومن بين ما يوثقه الأرشيف عروض مسرحية واكبت انطلاق مهرجان "قرطاج
المسرحي"، وفعاليات بمناسبة صدور مجلة "الأزمنة العربية"، إلى جانب
الأمسيات الشعرية لشعراء كبار كمحمد مهدي الجواهري، والمهرجان الوطني الأول
بالشارقة الذي انبثق عنه مهرجان أيام الشارقة ومهرجان الطفل، وكذلك
الندوات والمحاضرات الخاصة بالقضايا العربية والقومية.

واعتبر الجسمي هذا الأرشيف "توثيقا للحركة الفنية والثقافية بالدولة، حيث
كان المسرح مؤسسة ثقافية شبه رسمية سبقت في فتراته الأولى العديد من
المؤسسات الثقافية الإماراتية الأخرى سواء في نشأتها أو نشاطها".

وعن الخطوات التنفيذية قال الجسمي إن المشروع دخل مرحلة النسخ منذ نحو
شهرين، تليها مرحلة المعالجة والترميم، على أن ينتقل بعد ذلك إلى إعداد
أرشيف رقمي للصور وقصاصات الصحف التي يمتلكها المسرح.

ونوه الجسمي بمكانة المسرح الإماراتي الذي وصفه بأنه "من أفضل المسارح
الخليجية بسبب مهرجان أيام الشارقة الذي وضع المسرح الإماراتي في مصاف
المسارح المتقدمة، وأيضا لاهتمام المسؤولين بدعم المسرح الإماراتي".

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] محمد حمدان بن جرش
واجب وطني

أما المدير العام لمجموعة مسارح الشارقة محمد حمدان بن جرش، فاعتبر مشاركة
المجموعة بالدعم المادي لتنفيذ مشروع الأرشفة الرقمية "واجب وطني" لدعم
الحركة الثقافية الإماراتية.

وعدد بن جرش للجزيرة نت فوائد المشروع وأهمية التوثيق للباحثين في المجال
الثقافي، وللتعريف بالمنجزات الإماراتية الثقافية، والمشاركة في الفعاليات
الثقافية الدولية والعربية، ومعرفة ما أنجز، ووضع الخطط الإستراتيجية
لتغطية مواضع التقصير.

يذكر أن مجموعة مسارح الشارقة أنشئت منذ نحو عام، وتعنى بنشر الوعي المسرحي
بين أبناء المجتمع بأهمية المسرح ودوره في الحوار الحضاري والثقافي داخل
الدولة وتنشيط الحراك الثقافي عامة.

وذكر بن جرش أن المجموعة تعتمد في عملها على مبدأ الشراكة، سواء مع الفرق
الأهلية المسرحية أو المؤسسات الثقافية الأخرى، أو للخروج بمشاريع ثقافية
وأعمال مسرحية لها رسالتها وأهميتها للمجتمع.

وأكد بن جرش ضرورة العمل على إلغاء الطابع المهرجاني والموسمي للمسرح
الإماراتي عبر تقديم أعمال جيدة ومتنوعة لجميع فئات الجمهور، إضافة إلى
التخطيط العلمي واستبيان آراء الجمهور ومعرفة ردود أفعالهم وما يحتاجونه من
أعمال.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الجديد على الساحة الفنية والثقافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجديد على الساحة الفنية والثقافية   الجديد على الساحة الفنية والثقافية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير 2011 - 15:56

هدم
"الإنجا" يمحو إرثا فنيا بلبنان













[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] عبد الوهاب وفريد الأطرش وعبد الحليم حافظ غنوا على خشبة مسرح الإنجا [size=7](الجزيرة نت)



نقولا طعمة-طرابلس

بينما تتعامل قلة مثقفة مع مسرح الإنجا بوصفه أسطورة فنية، تعاطى السياسيون
من نواب ووزراء وسلطات بلدية مختصة بأنه مبنى قديم تستخدم مساحة عقاره
للاستثمار العقاري رغم ضيق رقعتها.

أسس المسرح والي طرابلس العثماني حسن الإنجا حوالي سنة ١٩٠٦، ورغب بأن
يكون متطورا على الطريقة الأوروبية، فاستقدم مهندسين إيطاليين لهندسته
وبنائه، فكان درة الشرق لا تضاهيه إلا أوبرا القاهرة، وحمل اسم "زهرة
الفيحاء” تيمنا بمدينة طرابلس، حسب بعض الخبراء.

ذاكرة فنية
أهمية الموقع لا تكمن في جمال ورقي بنيانه فحسب، بل بما اختزنه من ذاكرة
فنية ربما أرخت للفن العربي في القرن العشرين، ذلك لأنه لم يبق فنان عربي
لم يزر المسرح ليؤدي فيه، بدءا بسيد درويش، وبديعة مصابني، ثم أم كلثوم
ومحمد عبد الوهاب، وعبد الحليم حافظ وفريد الأطرش وغيرهم من الأسماء الفنية
البارزة.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] صورة أرشيفية لواجهة المسرح تعود للعام 1946 (الجزيرة نت)

في الثلاثينيات استأجره الطرابلسي ألفرد حكيم، وأضاف إليه السينما وأسماه
"البيروكيه" في فترة استفحال الفرنسية بلبنان والمنطقة، وعرض فيه أول فيلم
"The Beauty and the Beautiful” مع بداية ظهور والت ديزني.

وشهد المسرح أنشطة هامة حتى العام ١٩٧٥، عندما سرقت محتوياته ولحقه الأذى جراء الحرب الأهلية.

غالبية سكان المدينة تحن لأيام "زهرة الفيحاء" الزاهية من حياتهم وفي
ذاكرتهم، فاعترضوا على محاولات تدميره المتكررة من أجل إحلال مبنى تجاري
حديث محله.

ورغم أنه صنف على لائحة المباني التراثية التي تمنع هدمه، تحايل مالكوه
وأسقطوه رقعة رقعة، فكان ذلك مبررا لوزارة الثقافة والبلدية لإصدار ترخيص
لمالكه بإعادة "بنائه وترميمه"، مما "فسره مالكه بإزالته وإقامة مبنى مكانه
على ما تشير خرائطه"، وفقا لرئيس لجنة التراث في البلدية الدكتور خالد
تدمري. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وقال تدمري للجزيرة نت "إن أقصى ما تمت المحافظة عليه هو لزقة حجارة خارجية بلا معنى".

ويقول المستشار الإعلامي لبلدية طرابلس عبد الله بارودي للجزيرة نت إن
"الترخيص يشترط أن تعاد واجهته الخارجية كما كانت، لكن من حق مالكه أن
يستثمر داخله كما يشاء".

وذكر بارودي أن "وزارة الثقافة أسقطت المبنى عن لائحة المباني التراثية
بعد تعرضه للهدم" منذ أعوام قليلة حيث كان الهدم جزئيا، مما أتاح لرئيس
البلدية الحالي منح ترخيص اشترطه تحت عنوان "إعادة الترميم والبناء"، حسب
بارودي.



حملة لمنع هدمه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] المسرح من الخارج وعليه صورة مالكه النائب محمد كبارة (الجزيرة نت)
وتقوم في المدينة حملة من جمعياتها وفعالياتها وعدد من أعضاء المجلس البلدي متمسكة بقرار سابق بعدم مسه، ومنع هدمه.

ويقول تدمري إنه ولجنة الثقافة دعوا إلى اجتماع طارئ لمجلس بلدية طرابلس
لعرض الموضوع، واستملاك مبنيي مسرح الإنجا وأوتيل رويال من قبل وزارة
الثقافة والبلدية، لكن المجلس وافق بأكثرية الأعضاء على إعطاء ترخيص للمالك
للمباشرة بأعمال البناء.

وأسف تدمري لعدم المبالاة تجاه معالم المدينة، متمنيا أن ينجح مع المجتمع
المدني بإلغاء الترخيص، والعودة لإدراج المبنى على لائحة التصنيف التراثية،
مع العلم بأن وزراء الثقافة السابقين رفضوا إزالته عن اللائحة حفاظا عليه.

أما راوية مجذوب -مديرة معهد الدراسات العليا المتخصصة بالآثار والترميم
التابع للجامعة اللبنانية- فقالت للجزيرة نت إن "الخطوة تهدد تراث المدينة
والبلاد، والمسرح عنوان حركة ثقافية وذاكرة غنية، وفقدانه مع أبنية أخرى
وبالتدريج توصلنا إلى مدينة خاوية، قد تحتفظ بمعالم كبيرة كالمساجد
والقلعة، لكن فقدان النسيج الثقافي والعمراني الصغير المحيط بها يفرغ
المعالم الكبيرة من معانيها".

وقالت إنه "من المؤسف ألا نعي أهمية هذا التراث المحلي ذي الأهمية
العالمية، فمبان كهذه تعطي المعنى الحيوي والبعد الثقافي والإنساني للمدينة
ولمعالمها، فلا معنى أن يكون عندنا حمام قديم، مثلا، إذا كان محيطه الحيوي
الآخر مدمرا".
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الجديد على الساحة الفنية والثقافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجديد على الساحة الفنية والثقافية   الجديد على الساحة الفنية والثقافية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير 2011 - 15:57

ذاكرة
مخيمات الجنوب بوثائقي إيطالي













[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] أغلفة فيلم "مستشفى غزة" على مدخل مركز أمم [size=7](الجزيرة نت)


نقولا طعمة-بيروت

رغم أن غزة
وحدها بارزة في عنوان الفيلم الوثائقي "مستشفى غزة" فإن مخرجه الإيطالي
ماركو باسكويني يعرج فيه على حكايات فلسطينيي لبنان في المخيمات وأيضا
لبنانييه من خلال مشاهدات جرت في المستشفى على مر سنوات طويلة تعاقبت فيها
الأحداث على المخيمات وسكانها منذ إنشائه عام ١٩٦٨.
عرض
الفيلم هذا الأسبوع في مركز "أمم" للأبحاث في الضاحية الجنوبية لبيروت،
بحضور مخرجه المولع بقضايا التشرد والشعوب المتنقلة والمخيمات الشعبية،
وعدد ممن كانوا مادة للفيلم من العاملين في المستشفى، ومن متطوعين متضامنين
مع قضية الشعب الفلسطيني وشاركوا في صناعته.
ويعرض
هذا الوثائقي بدقائقه الـ٨٤ ثلاثة فصول من تاريخ لبنان بلبنانييه
وفلسطينييه وسواهم: اجتياح 1982، مجزرة صبرا وشاتيلا، وحرب المخيمات حتى
يومنا الحاضر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] مخرج الفيلم ماركو باسكويني (الجزيرة نت)
شغف المخيمات

المخيمات الفلسطينية قدمت مادة خصبة لشغف باسكويني، فمكث سنوات يراقب
ويعايش الأحداث التي تقع في المخيمات ومحيطها، فكان "مستشفى غزة" صدى لهذه
الأحداث باستقباله لتداعياتها من قتلى وجرحى مع ما يرافق توافدهم إليه من
قصص وحكايات لمآس متوالدة في رحم الشؤون الفلسطينية الشديدة التعقيد.

كان باسكويني يعبر شارع صبرا المؤدي للمستشفى للحصول على وقائع وشهادات،
فجمع وقائعه عبر عشرات الرحلات التي وثقها في الفيلم مراعيا تسلسلها
الزمني.
باسكويني قال للجمهور الوافد لحضور الفيلم إن عمله هو ثمرة خمس سنوات من
البحث المتواصل والتصوير، شاكرا تجاوب الفلسطينيين المقيمين في المستشفى
الحقيقي، والعاملين السابقين فيه، وأهالي مخيم صبرا وشاتيلا على تعاونهم
بتقديم ما بحوزتهم من وثائق وصور لإنجازهم.
وعن "مستشفى غزة" تحدثت ماري كلود سعيد من جمعية "أمم" التي أدارت النقاش
حول الفيلم عن خلفية الاهتمام الكبير به وهي "اهتمامنا بالذاكرة ولدينا
سلسلة افلام تحكي عن الذاكرة أي عن الحرب الأهلية، وذاكرة الحرب والأمكنة..
فالمهم عندنا التوثيق".
وأضافت أنه فيلم إنساني بالدرجة الأولى، والأشخاص فيه طيبون لا مكان للحقد
بينهم، والكل يساعد ويتطوع بمن فيهم الطبيبة الماليزية سوي آنغ التي قدمت
من لندن لتساعد الناس المحتاجين، والممرضة اليهودية الأميركية إلين سيغيل
التي تطوعت لمساعدة الفلسطينيين، لأنها لمست معاناتهم وطيبتهم في آن، وهناك
مونيكا مور التي قدمت للمخرج ما لديها من أفلام قامت بتصويرها.
وقالت في حديثها للجزيرة نت إن الفيلم قصة حية وتاريخية وإنسانية، حيث
يروي قصص الناس وحتى سيرة حياتهم داخل المخيمات، وكيف يتعايشون بعضهم مع
بعض.
من جهتها أوضحت غالية ضاهر عضو "أمم" للجزيرة نت سبب توجه الجمعية
للاهتمام بالذاكرة اللبنانية قائلة "نحن لا نستطيع أن نبني المستقبل دون أن
نناقش الماضي، ونبحث في أسباب كل هذه الحروب".
وأضافت أنه تم التركيز على حماية الذاكرة اللبنانية من النسيان، للتعلم من
تجارب الماضي ومحاولة بناء أرشيف وطني يعتمد المقابلات الشفهية التي تجرى
مع الناس لحفظ ذاكرتهم الحية.
وقالت "نحاول الاستفادة من تجارب الحروب الأهلية في دول أخرى كأفريقيا
الجنوبية مثلا، وكيف استطاع الناس بناء مستقبل جديد بعد الحرب، بينما نحن،
ورغم كل الحروب، ما زلنا إلى اليوم نعيش في حالة هدنة بانتظار حرب مفترضة
آتية".
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الجديد على الساحة الفنية والثقافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجديد على الساحة الفنية والثقافية   الجديد على الساحة الفنية والثقافية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير 2011 - 15:58

يحتفي
بتريم عاصمة للثقافة الإسلامية




انطلاق معرض صنعاء الدولي للكتاب













[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] معرض صنعاء الدولي للكتاب تحضره العديد من دور النشر العربية والعالمية [size=7](الجزيرة نت)


إبراهيم القديمي–صنعاء

انطلقت
أمس السبت فعاليات معرض صنعاء الدولي للكتاب في دورته الـ27، التي تحضرها
الصين ضيف شرف، وبمشاركة 350 دار نشر محلية وعربية وأجنبية، تعرض قرابة 450
ألف عنوان في مختلف مجالات المعرفة.
كما تشارك
في المعرض –الذي تنظمه الهيئة اليمنية العامة للكتاب ويستمر حتى الخامس من
أكتوبر/تشرين الأول المقبل– كل من المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان
ومصر وسوريا ولبنان.
ويحتوى المعرض أنشطة
ثقافية ومحاضرات عديدة، وسيشهد تدشين مشروع المكتبة الوطنية الكبرى، وهو
مشروع تموله الصين بمنحة قدرها 40 مليون دولار، وذلك وفقا لرئيس الهيئة
العامة للكتاب رئيس اللجنة العليا للمعرض فارس السقاف.
احتفاء بتريم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] جناح تريم يضم عشرات الكتب في مختلف مجالات المعرفة (الجزيرة نت)
ويحتفي معرض هذا العام بمدينة تريم اليمنية عاصمة للثقافة الإسلامية لعام
2010 عبر ندوات وأمسيات وفقرات إنشادية وإشهار إصدارات جديدة لمؤلفين وكتاب
يمنيين.
وبحسب المدير التنفيذي لفعاليات تريم
عاصمة للثقافة الإسلامية معاذ الشهابي فإن القارئ اليمني سيطلع لأول مرة
على 54 إصدارا في مجالات الأدب والتاريخ والثقافة والعلوم، من أهمها
المجموعة القصصية الكاملة للروائي اليمني الراحل زيد مطيع دماج، والمجموعة
القصصية للأديب أحمد محفوظ عمر، وكتاب "عدن الحضارة والتاريخ" لرئيس اليمن
الجنوبي السابق علي ناصر محمد، بالإضافة إلى أعمال أخرى للروائي الكبير علي
أحمد باكثير والبردوني والزبيري. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وأشار
الشهابي إلى أنه يجري حاليا الإعداد لإصدار 146 كتابا جديدا في مختلف
العلوم سيتم الإعلان عنها خلال العام الجاري باعتبار تريم عاصمة للثقافة
الإسلامية.
وفي معرض تعليقه على الاحتفاء بتريم
أوضح وزير الإعلام حسن اللوزي أن الدور التاريخي والريادي للمدينة يجعلها
محط اهتمام كافة الفعاليات الثقافية في اليمن بما فيها معرض الكتاب.
وأوضح
اللوزي للجزيرة نت أن التعريف بتريم ومكانتها وتاريخها وعطائها المستمر
قضية حيوية يفرضها كونها "عاصمة لجميع المسلمين في أقطاب المعمورة".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وزير الثقافة اليمني: القارئ لن يستغني أبدا عن الكتاب المطبوع (الجزيرة نت)
إقبال واسع

من جهته توقع وزير الثقافة محمد أبو بكر المفلحي أن يشهد معرض هذا العام
نجاحا كبيرا فيما يتعلق باقتناء الكتب. وقال للجزيرة نت إن وزارته حرصت على
إدخال عدد كبير من الكتب القيمة، التي تركز على أدب الطفل والمرأة والكتب
العلمية، تضاف إليها إصدارات تريم التي تمثل إضافة نوعية للمكتبة اليمنية
والعربية في آن واحد.
واستبعد المفلحي أن يفقد
الكتاب المطبوع مكانته ودوره في دعم الحياة الثقافية والأدبية رغم الثورة
التكنولوجية وانتشار الكتاب الإلكتروني، مؤكدا أن القارئ "لن يستغني عنه
أبدا".
ويقول الأديب والشاعر الكبير عبد العزيز
المقالح إن إقبال اليمنيين على اقتناء الكتاب دليل على رغبة شديدة في
اكتساب المعرفة. وأضاف أنه من الواضح أن المعرض في دورته الحالية يضم كمية
هائلة من الكتب المتنوعة الدينية والتاريخية والأدبية، وهو "مناسبة رائعة
وعيد للكتاب نتمنى أن يستمر".
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

الجديد على الساحة الفنية والثقافية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الجديد على الساحة الفنية والثقافية   الجديد على الساحة الفنية والثقافية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير 2011 - 15:59

العالم
الإسلامي في معرض باليونان













[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] الواقع الصعب الذي يعيشه الفلسطينيون في قطاع غزة كان حاضرا بقوة [size=7](الجزيرة نت)



شادي الأيوبي-سالونيك

تقيم مؤسسات ثقافية يونانية في مدينة سالونيك عاصمة الشمال اليوناني معرض
صور وأفلام فيديو عن وقائع يومية من العالم الإسلامي، وذلك بهدف تقريب فهم
هذا العالم إلى الجمهور اليوناني.

ويستمر المعرض الذي تعاونت فيه المؤسسات الثقافية اليونانية مع مصورين
وفنانين من الشرق الأوسط وأوروبا حتى أواسط أكتوبر/تشرين الأول القادم.

ويهدف القائمون على المعرض إلى التعريف بالمعاني المختلفة التي ترتبط بها
منطقة العالم الإسلامي، من التجارب والأحداث والمشاعر والذكريات، كما
يتاح للزائرين أن يتابعوا عبر أفلام الفيديو قصصا واقعية مختارة من الواقع
المعيشي، إضافة إلى تصوير أحلام الشباب والفتيات في هذه المنطقة من دراسة
وعمل وسفر وغير ذلك.

السيدة نينا كاسيانو المشرفة الفنية على المعرض قالت في لقاء مع الجزيرة
نت إن التجربة متنوعة، ففي إحدى فقرات المعرض يطلب الفنان الإيطالي بيير
جورجيو من مواطنين لبنانيين يلتقيهم مصادفة في الشوارع أن يحكوا له أمام
الكاميرا -بعيون مغمضة- عن أحلامهم حول مستقبل بلدهم، ورؤيتهم لمتى وكيف
يمكن تحقيق هذه الأحلام.

أما تجربة الفنان التركي ألب سيم فقد تركزت -حسب كاسيانو- على علاقة
المكان بالزمن الماضي، ففي سلسلة بعنوان "إسطنبول" يصور الفنان المدينة
-مسقط رأسه- مركزا لما يعده اللحظات الإنسانية البسيطة والبريئة، وهي التي
عادة تنساها وسائل الإعلام ولا تركز عليها كثيرا لانشغالها باللحظات
العظمى والأكثر أهمية.

ومن إيران نقلت الفنانة البولونية أنيتا أندريجيسكا مجموعة من الصور
بعنوان "نور من إيران، روح إيران" مأخوذة في روح عميقة من الظلام، كما
تشرح كاسيانو، وهذا ما يطرح جوا شاعريا وذكريات من الماضي الفارسي الغابر
الذي لا يزال حتى اليوم يؤثر على سكان وحضارة هذا البلد.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] صورة إيرانية من مجموعة صور بعنوان "نور من إيران، روح إيران" (الجزيرة نت)
خارج الحياة

ومن اليونان جاءت صور الفنانة ستيفانيا ميزارا بعنوان "خارج الحياة" لتصف
حالة اللاجئين العراقيين في سوريا وحياتهم اليومية هناك قرب مكان لا تزال
الحروب تؤثر فيه يوميا.

فهي تصور مشاهد يومية من حياة أولئك اللاجئين في منازلهم التي انتقلوا
إليها أو في تعاملهم مع أسرهم ومشاهد الأمهات اللاتي يذهبن بأبنائهن
لزيارة الطبيب.

وتعرض مجموعة "ميلتي ميديا + برنت" صورا عن غزة بعنوان "غزة في أيامنا
هذه"، وفيها يظهر القطاع المحاصر وهو يتعرض للقصف أثناء العدوان
الإسرائيلي نهاية العام 2008، يتخلل الصور مشاهد من الحياة اليومية التي
تظهر تمسك أهل القطاع بالحياة فيه والإصرار على الأمل والاحتجاج على
الواقع.

ويعرض الفنان الفرنسي روبرت هولندن فيلم فيديو قصيرا بعنوان "عروس
لبنانية" مستوحى من الثوب الذي ترتديه المرأة الشرقية يوم عرسها، وذلك
وفقا لتقاليد المنطقة وعاداتها وشرائعها.

ويصور الفيديو منظرا وحيدا، وهو دمية في شكل عروس تلبس فستان العرس وتدور
بشكل دائم حول نفسها، لكن وجهها لا يظهر في الفيديو، ولعله بهذا أراد أن
يعمم المعنى على جميع فئات المنطقة دون تخصيص أو حجب أي فئة.

أما الفنانة الألمانية ذات الأصل المصري سوزان هفونة فقد ساهمت بفيلم
فيديو يمثل 80 شخصية من مدينة القاهرة، تم انتقاؤهم عرضيا من مختلف
الأعمار والفئات الاجتماعية.

وفي الفيديو يردد هؤلاء كلمة واحدة هي كلمة "أنا" باللغتين العربية
والألمانية، وتقول كاسيانو إن الفنانة التي تشعر بالانتماء إلى كلا
المجتمعين العربي والألماني تحاول أن تظهر المشترك الثقافي بين المجتمعات
من خلال التعبير المتقارب عن الذات والتعريف بالنفس.
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الجديد على الساحة الفنية والثقافية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
واحة الأرواح  :: الأقسام العامة :: واحة الأخباروالمستجدات على الساحة العربية والعالمية-
انتقل الى: