واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
مرحبا بكم في واحة الأرواح
واحة الأرواح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

واحة الأرواح

أحمد الهاشمي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولeahmea@yahoo.com

 

 حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
شجرة الدر
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
شجرة الدر


عدد المساهمات : 4808
نقاط : 6181
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 55

حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام    حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Icon_minitimeالثلاثاء 29 يونيو 2010 - 8:36

حرية
النفس وعتق العبيد في الإسلام



جاء
الإسلام ليرُدَّ للبشر -على اختلاف أجناسهم وألوانهم- كرامتهم، فساوى بين
بني
البشر جميعًا، وجعل مبدأ التقوى هو عِلَّة المفاضلة بينهم، وحَطَّمَ الرسول

بعد فتح مكة فوارق اللون والجنس، وقضى على التمييز العنصري قضاءً تامًّا؛
عندما
رفع بلالَ بن رباح على ظهر الكعبة صادحًا بكلمة التوحيد، وآخى قبل ذلك بين
عَمِّه
حمزة ومولاه زَيْدٍ.

حجة الوداع ومبدأ المساواة

وفي
حجَّة الوداع أعلن رسول الله مبدأ
المساواة، فقال: "أَنْتُمْ بَنُو آدَمَ
وَآدَمُ مِنْ تُرَابٍ، وَأَنَّهُ لا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ،
وَلا
أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ، وَلا أَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ إِلاَّ
بِالتَّقْوَى"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. فكانت الدعوة
إلى حرية النفس، وإلى القضاء على العبودية.
فالأصل
في الإسلام أن الناس أحرار وليسوا عبيدًا، وذلك بحكم انتمائهم لأبٍ واحد،
وبطبيعة
ولادتهم هم أحرار.. وقد جاء الإسلام بإقرار هذا الأصل في زمنٍ كان الناس
فيه
مُسْتَعْبَدِينَ، وقد ذاقوا من أصناف الذُّلِّ والاستعباد ألوانًا!

الإسلام وعتق العبيد




[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عاشت البشريَّة قبل ظهور الإسلام في
ظِلِّ مجتمعات وحضارات تشوبها نُظُمُ المواطنة الباغية، المستندة إلى
النظرة
القبليَّة الضيِّقة الأفق، والتباين الطبقي الصارخ الذي يُقَسِّم الجماعات
الإنسانية إلى طبقات مُتَعَدِّدَة، يَتَرَبَّع على قِمَّتِهَا الأحرار
المتمتِّعون
بكافَّة حقوق السيادة والسلطان، ويُسْحَقُ العبيدُ -مسلوبو حقِّ الحرية
والعيش
الكريم- تحتها دون رحمة أو شفقة.
وجاء
الإسلام يحضُّ المؤمنين على عتق العبيد، ويحسِّن إطلاقهم، ويُسَمِّيه منًّا
وعفوًا،
ويعتبر العتق من أَجَلِّ الأعمال، ويدعو المؤمنين إلى تحرير الأرقَّاءِ
بأموالهم
الخاصَّة، وجَعَلَ كَفَّارة ظلم المملوك أو ضربه إعتاقه، وندب عتق المملوك،
وجعل
تحريره كفَّارة لجناية القتل الخطأ، والظهار، والحنث في اليمين، والإفطار
في
رمضان، وأمر بمساعدة من طلب المكاتبة من الأرقَّاء، وجَعَلَ في الرقاب
أَحَدَ
مصارف الزكاة، وحرَّر أُمَّ الولد بعد وفاة سيِّدِهَا.

خطة الإسلام في معالجة مشكلة الرق

ويمكن
تلخيص خُطَّة الإسلام الحكيمة في معالجة مشكلة الرق -هذه المشكلة
الإنسانيَّة- في
نقاط ثلاث؛ أوَّلها: أنه سَدَّ منابع الرقِّ وحَرَّمه سوى رِقِّ الحرب.
وثانيها:
أنه وسَّع مصارف العتق. وثالثها: أنه صان حقوق الرقيق بعد الإعتاق.

فقد
جاء التشريع الإسلامي بحثِّ المجتمع المسلم الناشئ على عتق العبيد
وتحريرهم، واعدًا
إيَّاهم بالجزاء العظيم في الآخرة؛ فعن أبي هريرة أن رسول الله قال: "مَنْ
أَعْتَقَ رَقَبَةً أَعْتَقَ اللهُ بِكُلِّ عُضْوٍ مِنْهَا عُضْوًا مِنْ
أَعْضَائِهِ مِنَ النَّارِ حَتَّى فَرْجَهُ بِفَرْجِهِ"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

وقد
رغَّب النبي في عِتق الأَمَةِ وتزوُّجها، فيُروى عن أبي
موسى الأشعري

أنه قال: قال رسول الله : "أَيُّمَا رَجُلٍ
كَانَتْ عِنْدَهُ وَلِيدَةٌ فَعَلَّمَهَا فَأَحْسَنَ تَعْلِيمَهَا،
وَأَدَّبَهَا
فَأَحْسَنَ تَأْدِيبَهَا، ثُمَّ أَعْتَقَهَا وَتَزَوَّجَهَا فَلَهُ
أَجْرَانِ..."
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وقد أعتق الرسول
السيدة صفيَّة بنت حُيَيِّ بن أخطب، وجعل عتقها صداقها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

وقد
كانت وصايا الرسول بالعبيد مِفتاحًا من مفاتيح تأهيل المجتمع لتقَبُّل
تحريرهم
وعتقهم، فقد حضَّ الرسول على المعاملة الحسنة لهم، حتى لو كان ذلك في
الألفاظ والتعبيرات فقال: "لاَ
يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: عَبْدِي وَأَمَتِي. كُلُّكُمْ عَبِيدُ اللهِ،
وَكُلُّ
نِسَائِكُمْ إِمَاءُ اللهِ، وَلَكِنْ لِيَقُلْ: غُلاَمِي وَجَارِيَتِي،
وَفَتَايَ
وَفَتَاتِي"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

كما
أوجب الإسلام إطعام العبيد وإلباسهم من نفس طعام ولباس أهل البيت، وألاَّ
يُكَلَّفوا
ما لا يطيقون؛ فيَرْوِي جابرُ بن عبد الله فيقول: كان النبي يوصي بالمملوكين خيرًا، ويقول: "... أَطْعِمُوهُمْ
مِمَّا تَأْكُلُونَ، وَأَلْبِسُوهُمْ مِنْ لَبُوسِكُمْ، وَلا تُعَذِّبُوا
خَلْقَ
اللهِ
..."[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. وغير ذلك
من الحقوق التي جَعَلَتْ من العبد كائنًا إنسانيًّا له كرامة لا يجوز
الاعتداء
عليها.

وفي
مرحلة أخرى مهمَّة جعل الإسلام عقوبة تعذيب العبيد وضربهم العتق والتحرُّر؛
لينتقل
بالمجتمع إلى مرحلة التحرُّر الواقعي، فيُرْوَى أن عبد
الله بن عمر
كان قد ضرب غلامًا
له، فدعاه فرأى بظهره أثرًا، فقال له: أوجعتُك؟ قال: لا. قال: فأنت عتيق.
قال:
ثمَّ أخذ شيئًا من الأرض، فقال: ما لي فيه من الأجر ما يزن هذا، إنِّي
سمعتُ رسول
الله
يقول: "مَنْ ضَرَبَ
غُلاَمًا لَهُ حَدًّا لَمْ يَأْتِهِ، أَوْ لَطَمَهُ؛ فَإِنَّ كَفَّارَتَهُ
أَنْ
يُعْتِقَهُ"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].

وجعل
الإسلامُ أيضًا التلفُّظَ بالعتق من العبارات التي لا تحتمل إلاَّ التنفيذ
الفوري،
فقال الرسول في ذلك: "ثَلاثٌ جَدُّهُنَّ
جَدٌّ وَهَزْلُهُنَّ جَدٌّ: الطَّلاقُ وَالنِّكَاحُ وَالْعِتَاقُ"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
كما
جعل الإسلام عتق العبيد وسيلة من وسائل التكفير عن الخطايا والآثام؛ وذلك
للعمل
على تحرير أكبر عدد ممكن منهم، فالذنوب لا تنقطع، وكُلُّ ابن آدم خطَّاء،
وفي ذلك
يقول الرسول : "أَيُّمَا امْرِئٍ
مُسْلِمٍ أَعْتَقَ امْرَأً مُسْلِمًا كَانَ فَكَاكَهُ مِنَ النَّارِ؛
يُجْزِئُ
كُلُّ عُضْوٍ مِنْهُ عُضْوًا مِنْهُ، وَأَيُّمَا امْرِئٍ مُسْلِمٍ أَعْتَقَ
امْرَأَتَيْنِ مُسْلِمَتَيْنِ كَانَتَا فَكَاكَهُ مِنَ النَّارِ؛ يُجْزِئُ
كُلُّ
عُضْوٍ مِنْهُمَا عُضْوًا مِنْهُ، وَأَيُّمَا امْرَأَةٍ مُسْلِمَةٍ
أَعْتَقَتِ
امْرَأَةً مُسْلِمَةً كَانَتْ فَكَاكَهَا مِنَ النَّارِ؛ يُجْزِئُ كُلُّ
عُضْوٍ
مِنْهَا عُضْوًا مِنْهَا"[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وقد
مكَّن الإسلامُ العبيد من استعادة حُرِّيَّتهم بالمكاتبة، وهي أن يُمْنَح
العبدُ
حُرِّيَّته مقابل مبلغ من المال يتَّفق عليه مع سيِّده، وأوجب أيضًا
إعانته؛ لأن
الأصل هو الحرِّيَّة، أمَّا العبوديَّة فطارئة، فكان الرسول القدوة في ذلك؛ حيث أدَّى عن جُوَيْرِيَة
بنت الحارث
ما كُوتبت
عليه وتزوَّجها، فلمَّا سمع المسلمون بزواجه منها أَعْتَقُوا ما بأيديهم من
السبي،
وقالوا: أصهار رسول الله . فأُعتق بسببها مائة أهل بيت من بني المصطلق[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وأكثر
من ذلك، حيث شرع الإسلام عتق العبيد من مصارف الزكاة؛ فقال الله تعالى: {إِنَّمَا
الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا
وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ} [التوبة: 60].
وقد
ورد أن الرسول أعتق 63 نسمة، وأعتقت عائشة -رضي الله عنها- 69 نسمة،
وأعتق أبو
بكر كثيرًا، وأعتق العباس سبعين عبدًا، وأعتق عثمان عشرين، وأعتق حكيم بن حزام مائة، وأعتق عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما- ألفًا،
وأعتق عبد
الرحمن بن عوف ثلاثين ألف نسمة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
وقد
نجحت هذه السياسة الإسلامية في تقليل تجارة الرق كثيرًا، حتى توقفت تمامًا
بعد
ذلك، بل إنه في العهود الإسلامية المتأخرة ارتقى الإسلام بالأرقاء من
العبودية إلى
قمة السلطة السياسية والعسكرية. ولعلَّ خير مثال على ذلك هو حكم دولة
المماليك
لقطاع كبير من الأمة
الإسلامية لمدة قاربت الثلاثمائة عام! وليس لهذا -دون شك- مثيل في تاريخ
الدنيا.

*********
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أحمد (23536)
وقال شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح. والطبراني: المعجم الكبير (14444)،
والبيهقي:
شعب الإيمان (4921)، وقال الألباني: صحيح. انظر: السلسلة الصحيحة (2700).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] البخاري: كتاب
كفارات الأيمان، باب قول الله تعالى: "أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ" وأي
الرقاب أزكى (6337)، ومسلم: كتاب العتق، باب فضل العتق (1509).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] البخاري:
كتاب النكاح، باب اتخاذ السراري... (4795).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] البخاري:
كتاب المغازي، باب غزوة خيبر (3965)، ومسلم: كتاب النكاح، باب فضيلة إعتاق
أمة ثم
يتزوجها (1365).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] البخاري
عن أبي هريرة: كتاب العتق، باب كراهية التطاول على الرقيق وقوله: عبدي
وأَمَتي
(2414)، ومسلم: كتاب الألفاظ من الأدب وغيرها، باب حكم إطلاق لفظ العبد
والأَمَة (2249).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مسلم: كتاب
الأيمان، باب إطعام المملوك مما يأكل... (1661)، وأحمد (21521)، والبخاري:
الأدب
المفرد 1/76 واللفظ له.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مسلم:
كتاب الأيمان، باب صحبة المماليك، وكفارة من لطم عبده (1657)، وأبو داود
(5168)،
وأحمد (5051).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مسند
الحارث (503)، رواه البيهقي عن عمر بن الخطاب موقوفًا 7/341.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مسلم: كتاب
العتق، باب فضل العتق (1509)، والترمذي عن أبي أمامة (1547)، واللفظ له،
وابن ماجه
(2522).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الصالحي
الشامي: سبل الهدى والرشاد 11/210، والسهيلي: الروض الأنف 4/18، وابن كثير:
السيرة
النبوية 3/303.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أحصى ذلك
الكتاني في كتابه: التراتيب الإدارية ص94، 9
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سارة عمر
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
سارة عمر


عدد المساهمات : 3690
نقاط : 4949
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 03/04/2010
العمر : 40

حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام    حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Icon_minitimeالثلاثاء 29 يونيو 2010 - 12:23

بارك الله فيك شجرة الدر على الموضوع


جعله الله بميزان حسناتك

لك جزيل شكري


و تقديري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد الهاشمي
مدير عام
مدير عام
أحمد الهاشمي


عدد المساهمات : 10896
نقاط : 13569
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام    حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Icon_minitimeالثلاثاء 29 يونيو 2010 - 14:00

بارك الله لكِ

شجرة الدر


وجعله بميزانك

وحفظكِ ورعاكِ

تقبلي دعائي ومروري

وتقديري وتحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شجرة الدر
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
شجرة الدر


عدد المساهمات : 4808
نقاط : 6181
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 55

حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام    حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Icon_minitimeالثلاثاء 29 يونيو 2010 - 16:35

سارة عمر كتب:
بارك الله فيك شجرة الدر على الموضوع


جعله الله بميزان حسناتك

لك جزيل شكري


و تقديري

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شجرة الدر
كبار الشخصياتvip
كبار الشخصياتvip
شجرة الدر


عدد المساهمات : 4808
نقاط : 6181
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 14/05/2010
العمر : 55

حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام    حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام  Icon_minitimeالثلاثاء 29 يونيو 2010 - 16:36

أحمد الهاشمي كتب:
بارك الله لكِ

شجرة الدر


وجعله بميزانك

وحفظكِ ورعاكِ

تقبلي دعائي ومروري

وتقديري وتحياتي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حرية النفس وعتق العبيد في الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حرية الاعتقاد في الإسلام
» حرية التملك في الإسلام
» وسائل تربية النفس
» حرية التفكير في الحضارة الإسلامية
» صور كيك يفتح النفس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
واحة الأرواح  :: القسم الاسلامي :: الواحة الإسلامية-
انتقل الى: